قَالَ امیرالمومنین علیه السلام: مَنْ لَمْ یُنْجِهِ الصَّبْرُ أَهْلَکَهُ الْجَزَع
صبر
تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد
روایات
فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع : ... الصَّبْرُ وَ ضِدَّهُ الْجَزَع1
مَحَاسِنُ الْأَخْلَاقِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِیِّ فِی حَدِیثٍ مَرْفُوعٍ إِلَى النَّبِیِّ ص قَالَ: جَاءَ جَبْرَئِیلُ إِلَى النَّبِیِّ فَقَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ أَرْسَلَنِی إِلَیْکَ بِهَدِیَّةٍ لَمْ یُعْطِهَا أَحَداً قَبْلَکَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ فَقُلْتُ وَ مَا هِیَ قَالَ الصَّبْر ... قَالَ قُلْتُ یَا جَبْرَئِیل مَا تَفْسِیرُ الصَّبْرِ قَالَ یَصْبِرُ عَلَى الضَّرَّاءِ کَمَا یَصْبِرُ عَلَى السَّرَّاءِ- وَ فِی الْفَاقَةِ کَمَا یَصْبِرُ فِی الْغِنَى وَ فِی الْبَلَاءِ کَمَا یَصْبِرُ فِی الْعَافِیَةِ وَ لَا یَشْکُو خَالِقَهُ عِنْدَ الْمَخْلُوقِ بِمَا یُصِیبُهُ مِنَ الْبَلَاء2
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: الصَّبْرُ أَنْ یَحْتَمِلَ الرَّجُلُ مَا یَنُوبُهُ وَ یَکْظِمَ مَا یُغْضِبُهُ.3
رُوِیَ عن النّبی صلی الله علیه و آله: الصّبر رضا4
لغت نامه ها
کتاب العین: الصَّبْر: نقیض الجَزَع
مفردات راغب: الصَّبْرُ: الإمساک فی ضیق
مجمع البحرین: الصَّبْرِ و هو حبس النفس عن إظهار الجزع
مقاییس اللغة ابن فارس: الصاد و الباء و الراء أصول ثلاثة: الأول الحبْس
جایگاه صبر در ساختار کلّی دین
صبر یکی از چهار ستون ایمان بلکه مانند رأس آن است
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: الْإِیمَانُ عَلَى أَرْبَعِ دَعَائِمَ عَلَى الصَّبْرِ وَ الْیَقِینِ وَ الْعَدْلِ وَ الْجِهَاد5
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: فَإِنَّ الصَّبْرَ مِنَ الْإِیمَانِ کَالرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ وَ لَا خَیْرَ فِی جَسَدٍ لَا رَأْسَ مَعَهُ وَ لَا [خَیْرَ] فِی إِیمَانٍ لَا صَبْرَ مَعَه6
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: مِنْ عَلَامَاتِ الْمُؤْمِنِ ثَلَاثٌ حُسْنُ التَّقْدِیرِ فِی الْمَعِیشَةِ وَ الصَّبْرُ عَلَى النَّائِبَةِ وَ التَّفَقُّهُ فِی الدِّین7
روایات مدح
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ألصّبر أحسن حلل الإیمان و أشرف خلائق الإنسان8
قَالَ النَّبِیُّ ص الصَّبْرُ نِصْفُ الْإِیمَانِ.9
وَ قَالَ ص مِنْ أَقَلِّ مَا أُوتِیتُمُ الْیَقِینُ وَ عَزِیمَةُ الصَّبْرِ وَ مَنْ أُعْطِیَ حَظَّهُ مِنْهُمَا لَمْ یُبَالِ مَا فَاتَهُ مِنْ قِیَامِ اللَّیْلِ وَ صِیَامِ النَّهَارِ وَ لَأَنْ تَصْبِرُوا عَلَى مِثْلِ مَا أَنْتُمْ عَلَیْهِ أَحَبُّ إِلَیَّ مِنْ أَنْ یُوَافِیَنِی کُلُّ امْرِئٍ مِنْکُمْ بِمِثْلِ عَمَلِ جَمِیعِکُمْ وَ لَکِنِّی أَخَافُ أَنْ تُفْتَحَ عَلَیْکُمُ الدُّنْیَا بَ+ عْدِی فَیُنْکِرَ بَعْضُکُمْ بَعْضاً وَ یُنْکِرَکُمْ أَهْلُ السَّمَاءِ عِنْدَ ذَلِکَ فَمَنْ صَبَرَ وَ احْتَسَبَ ظَفِرَ بِکَمَالِ ثَوَابِهِ ثُمَّ قَرَأَ ما عِنْدَکُمْ یَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باقٍ وَ لَنَجْزِیَنَّ الَّذِینَ صَبَرُوا.10
وَ رَوَى جَابِرٌ أَنَّهُ(النّبی) ص سُئِلَ عَنِ الْإِیمَانِ فَقَالَ الصَّبْرُ وَ هَذَا نَظِیرُ قَوْلِهِ ع الْحَجُّ عَرَفَةٌ.11
وَ قَالَ (النّبی)ص أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ مَا أُکْرِهَتْ عَلَیْهِ النُّفُوسُ.12
وَ قِیلَ أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى دَاوُدَ ع تَخَلَّقْ بِأَخْلَاقِی وَ إِنَّ مِنْ أَخْلَاقِیَ الصَّبْرَ.13
وَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص عَلَى الْأَنْصَارِ فَقَالَ أَ مُؤْمِنُونَ أَنْتُمْ فَسَکَتُوا فَقَالَ رَجُلٌ نَعَمْ یَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ وَ مَا عَلَامَةُ إِیمَانِکُمْ قَالُوا نَشْکُرُ عَلَى الرَّخَاءِ وَ نَصْبِرُ عَلَى الْبَلَاءِ وَ نَرْضَى بِالْقَضَاءِ فَقَالَ مُؤْمِنُونَ وَ رَبِّ الْکَعْبَةِ.14
وَ قَالَ الْمَسِیحُ ع إِنَّکُمْ لَا تُدْرِکُونَ مَا تُحِبُّونَ إِلَّا بِصَبْرِکُمْ عَلَى مَا تَکْرَهُونَ.15
وَ قَالَ ص لَوْ کَانَ الصَّبْرُ رَجُلًا لَکَانَ کَرِیماً.16
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: الْعَجْزُ آفَةٌ وَ الصَّبْرُ شَجَاعَةٌ وَ الزُّهْدُ ثَرْوَةٌ وَ الْوَرَعُ جُنَّةٌ وَ نِعْمَ الْقَرِینُ [الرِّضَا] الرِّضَى17
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ألصّبر أعون شىء على الدّهر18
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ... الصَّبْرُ جُنَّةٌ مِنَ الْفَاقَة19
رُوِیَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: الصَّبْرُ سِتْرٌ مِنَ الْکُرُوبِ وَ عَوْنٌ عَلَى الْخُطُوبِ.20
وَ مِنْ کَلَامِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع الصَّبْرُ مَطِیَّةٌ لَا تَکْبُو وَ الْقَنَاعَةُ سَیْفٌ لَا یَنْبُو مِنْ کُنُوزِ الْإِیمَانِ الصَّبْرُ عَلَى الْمَصَائِبِ الصَّبْرُ جُنَّةٌ مِنَ الْفَاقَةِ اطْرَحْ عَنْکَ الْهُمُومَ بِعَزَائِمِ الصَّبْرِ وَ حُسْنِ الْیَقِینِ مَنْ صَبَرَ سَاعَةً حُمِدَ سَاعَاتٍ.21
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: الشُّکْرُ زِینَةُ الْغِنَى وَ الصَّبْرُ زِینَةُ الْبَلْوَى.22
آثار صبر و علامت
در دنیا
دفع کردن مصیبت ها:
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: الصَّبْرُ یُنَاضِلُ الْحَدَثَانَ وَ الْجَزَعُ مِنْ أَعْوَانِ الزَّمَانِ.23
رسیدن به پیروزی و خواسته ها:
رُوِیَ عن امام علی علیه السلام: لَا یَعْدَمُ الصَّبُورُ الظَّفَرَ وَ إِنْ طَالَ بِهِ الزَّمَانُ.24
رُوِیَ عن الصادق علیه السلام: عِنْدَ فَنَاءِ الصَّبْرِ یَأْتِی الْفَرَجُ فَلَمَّا قُلْتِ فَنِیَ الصَّبْرُ عَرَفْتُ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَّجَ عَنْکِ بِقُدُومِ وَلَدَک25
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: بالصّبر تدرک الرّغائب26
رُوِیَ عن امام باقر علیه السلام: ... وَ اعْلَمْ أَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ وَ أَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْکَرْبِ وَ أَنَّ مَعَ الْعُسْرِ یُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ یُسْراً.27
رُوِیَ عن امام علی علیه السلام: ألصّبر کفیل بالظّفر28
در آخرت
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَا مِنْ عَبْدٍ یُصَابُ بِمُصِیبَةٍ فَیَسْتَرْجِعُ عِنْدَ ذِکْرِهِ الْمُصِیبَةَ وَ یَصْبِرُ حِینَ تَفْجَأُهُ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ کُلَّمَا ذَکَرَ مُصِیبَتَهُ فَاسْتَرْجَعَ عِنْدَ ذِکْرِ الْمُصِیبَةِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ کُلَّ ذَنْبٍ اکْتَسَبَ فِیمَا بَیْنَهُمَا29
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: الْجَنَّةُ مَحْفُوفَةٌ بِالْمَکَارِهِ وَ الصَّبْرِ فَمَنْ صَبَرَ عَلَى الْمَکَارِهِ فِی الدُّنْیَا دَخَلَ الْجَنَّة30
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص سَیَأْتِی عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا یُنَالُ الْمُلْکُ فِیهِ إِلَّا بِالْقَتْلِ وَ التَّجَبُّرِ وَ لَا الْغِنَى إِلَّا بِالْغَصْبِ وَ الْبُخْلِ وَ لَا الْمَحَبَّةُ إِلَّا بِاسْتِخْرَاجِ الدِّینِ وَ اتِّبَاعِ الْهَوَى- فَمَنْ أَدْرَکَ ذَلِکَ الزَّمَانَ فَصَبَرَ عَلَى الْفَقْرِ وَ هُوَ یَقْدِرُ عَلَى الْغِنَى وَ صَبَرَ عَلَى الْبِغْضَةِ وَ هُوَ یَقْدِرُ عَلَى الْمَحَبَّةِ وَ صَبَرَ عَلَى الذُّلِّ وَ هُوَ یَقْدِرُ عَلَى الْعِزِّ آتَاهُ اللَّهُ ثَوَابَ خَمْسِینَ صِدِّیقاً مِمَّنْ صَدَّقَ بِی.31
رُوِیَ عن امام صادق علیه السلام: ... وَ کَذَلِکَ الصَّبْرُ یُعْقِبُ خَیْراً فَاصْبِرُوا وَ وَطِّنُوا أَنْفُسَکُمْ عَلَى الصَّبْرِ تُوجَرُوا.32
عن أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: یَا إِسْحَاقُ لَا تَعُدَّنَّ مُصِیبَةً أُعْطِیتَ عَلَیْهَا الصَّبْرَ وَ اسْتَوْجَبْتَ عَلَیْهَا مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الثَّوَابَ إِنَّمَا الْمُصِیبَةُ الَّتِی یُحْرَمُ صَاحِبُهَا أَجْرَهَا وَ ثَوَابَهَا إِذَا لَمْ یَصْبِرْ عِنْدَ نُزُولِهَا.33
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع مَنِ ابْتُلِیَ مِنَ الْمُؤْمِنِینَ بِبَلَاءٍ فَصَبَرَ عَلَیْهِ کَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ أَلْفِ شَهِیدٍ.34
عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ: لَوْ یَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ مَا لَهُ فِی الْمَصَائِبِ مِنَ الْأَجْرِ لَتَمَنَّى أَنْ یُقَرَّضَ بِالْمَقَارِیضِ.35
وَ عَنْ زَیْنِ الْعَابِدِینَ ع إِذَا جَمَعَ اللَّهُ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ یُنَادِی مُنَادٍ أَیْنَ الصَّابِرُونَ لِیَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِغَیْرِ حِسَابٍ قَالَ فَیَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ فَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِکَةُ فَیَقُولُونَ إِلَى أَیْنَ یَا بَنِی آدَمَ فَیَقُولُونَ إِلَى الْجَنَّةِ فَیَقُولُونَ وَ قَبْلَ الْحِسَابِ فَقَالُوا نَعَمْ قَالُوا وَ مَنْ أَنْتُمْ قَالُوا الصَّابِرُونَ قَالُوا وَ مَا کَانَ صَبْرُکُمْ قَالُوا صَبَرْنَا عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ وَ صَبَرْنَا عَنْ مَعْصِیَةِ اللَّهِ حَتَّى تَوَفَّانَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَالُوا أَنْتُمْ کَمَا قُلْتُمْ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِینَ.36
وَ عَنْهُ(النّبی) ص یُؤْتَى الرَّجُلُ فِی قَبْرِهِ بِالْعَذَابِ فَإِذَا أُوتِیَ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ دَفَعَهُ تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ وَ إِذَا أُوتِیَ مِنْ بَیْنِ یَدَیْهِ دَفَعَتْهُ الصَّدَقَةُ وَ إِذَا أُوتِیَ مِنْ قِبَلِ رِجْلَیْهِ دَفَعَ مَشْیُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَ الصَّبْرُ حَجَزَهُ یَقُولُ أَمَا لَوْ رَأَیْتُ خَلَلًا لَکُنْتُ صَاحِبَهُ وَ فِی لَفْظٍ آخَرَ إِذَا دَخَلَ الرَّجُلُ الْقَبْرَ قَامَتِ الصَّلَاةُ عَنْ یَمِینِهِ وَ الزَّکَاةُ عَنْ شِمَالِهِ وَ الْبِرُّ یُظِلُّ عَلَیْهِ وَ الصَّبْرُ بِنَاحِیَةٍ یَقُولُ دُونَکُمْ صَاحِبِی فَإِنِّی مِنْ وَرَائِهِ یَعْنِی إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَدْفَعُوا عَنْهُ الْعَذَابَ وَ إِلَّا فَأَنَا أَکْفِیکُمْ ذَلِکَ وَ أَدْفَعُ عَنْهُ الْعَذَابَ.37
آثار صبر به طور کلّی
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: بالصّبر تدرک معالى الأمور38
وَ عَنْهُ(النّبی) ص أَ لَا أُعَجِّبُکُمْ أَنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَصَابَ خَیْراً حَمِدَ اللَّهَ وَ شَکَرَ وَ إِذَا أَصَابَتْهُ مُصِیبَةٌ حَمِدَ اللَّهَ وَ صَبَرَ فَالْمُؤْمِنُ یُؤْجَرُ فِی کُلِّ شَیْءٍ حَتَّى اللُّقْمَةَ یَرْفَعُهَا إِلَى فِیهِ.39
وَ عَنْهُ (النّبی)ص الصَّبْرُ خَیْرُ مَرْکَبٍ مَا رَزَقَ اللَّهُ عَبْداً خَیْراً لَهُ وَ لَا أَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ.40
وَ سُئِلَ ص هَلْ مِنْ رَجُلٍ یَدْخُلُ الْجَنَّةَ بِغَیْرِ حِسَابٍ- قَالَ نَعَمْ کُلُّ رَحِیمٍ صَبُورٍ.41
علامت صبر
رُوِیَ عن رسول الله: ... أَمَّا عَلَامَةُ الصَّابِرِ فَأَرْبَعَةٌ الصَّبْرُ عَلَى الْمَکَارِهِ وَ الْعَزْمُ فِی أَعْمَالِ الْبِرِّ وَ التَّوَاضُعُ وَ الْحِلْم42
أَنَّ النَّبِیَّ ص قَالَ: عَلَامَةُ الصَّابِرِ فِی ثَلَاثٍ أَوَّلُهَا أَنْ لَا یَکْسَلَ وَ الثَّانِیَةُ أَنْ لَا یَضْجَرَ وَ الثَّالِثَةُ أَنْ لَا یَشْکُوَ مِنْ رَبِّهِ تَعَالَى لِأَنَّهُ إِذَا کَسِلَ فَقَدْ ضَیَّعَ الْحَقَّ وَ إِذَا ضَجِرَ لَمْ یُؤَدِّ الشُّکْرَ وَ إِذَا شَکَا مِنْ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَدْ عَصَاهُ.43
مراتب و انواع و اقسام
مسائلی که به صبر نیاز دارد
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الصَّبْرُ ثَلَاثَةٌ صَبْرٌ عِنْدَ الْمُصِیبَةِ وَ صَبْرٌ عِنْدَ الطَّاعَةِ وَ صَبْرٌ عَنِ الْمَعْصِیَة44
أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: الصَّبْرُ صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى الْبَلَاءِ حَسَنٌ جَمِیلٌ وَ أَفْضَلُ الصَّبْرَیْنِ الْوَرَعُ عَنِ الْمَحَارِمِ45
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ألصّبر عن الشّهوة عفّة و عن الغضب نجدة و عن المعصیة ورع46
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: أفضل الصّبر التّصبّر47
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: أفضل الصّبر عند مرّ الفجیعة48
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: أفضل الصّبر الصّبر عن المحبوب.49
صبر هنگام گناه
صبر هنگام مصیبت
هنگام نقص اموال:
عَنْ أَبِی الْحَسَنِ ع قَالَ: قَالَ لِی مَا حَبَسَکَ عَنِ الْحَجِّ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاکَ وَقَعَ عَلَیَّ دَیْنٌ کَثِیرٌ وَ ذَهَبَ مَالِی وَ دَیْنِیَ الَّذِی قَدْ لَزِمَنِی هُوَ أَعْظَمُ مِنْ ذَهَابِ مَالِی فَلَوْ لَا أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِنَا أَخْرَجَنِی مَا قَدَرْتُ أَنْ أَخْرُجَ فَقَالَ لِی إِنْ تَصْبِرْ تُغْتَبَطْ وَ إِلَّا تَصْبِرْ یُنْفِذِ اللَّهُ مَقَادِیرَهُ رَاضِیاً کُنْتَ أَمْ کَارِها52
هنگام نقص انفس:
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: دَخَلَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ص الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ کَئِیبٍ حَزِینٍ فَقَالَ لَهُ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع مَا لَکَ قَالَ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ أُصِبْتُ بِأَبِی [وَ أُمِّی] وَ أَخِی وَ أَخْشَى أَنْ أَکُونَ قَدْ وَجِلْتُ فَقَالَ لَهُ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع عَلَیْکَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ الصَّبْر53
مواجه شدن با زن بد اخلاق:
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ: وَ مَنْ صَبَرَ عَلَى خُلُقِ امْرَأَةٍ سَیِّئَةِ الْخُلُقِ وَ احْتَسَبَ فِی ذَلِکَ الْأَجْرَ أَعْطَاهُ اللَّهُ ثَوَابَ الشَّاکِرِینَ54
راه اکتساب فضیلت
چهار چیز صبر ایجاد می کند
به نظر می رسد روایت زیر اشاره به نحوه ی اکتساب صبر دارد چرا که شخص اگر بتواند شوق، شفق و زهد و ترقّب خودش را بالا ببرد، طبیعتاً بهتر می تواند در مواجهه با مشکلات صبر نماید.
الصَّبْرُ مِنْهَا عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ عَلَى الشَّوْقِ وَ الشَّفَقِ و الزُّهْدِ وَ التَّرَقُّب55
الشوق الی الجنّة: فَمَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ سَلَا عَنِ الشَّهَوَات56
الشفق من النّار:وَ مَنْ أَشْفَقَ مِنَ النَّارِ اجْتَنَبَ الْمُحَرَّمَاتِ57
الزهد فی الدّنیا:وَ مَنْ زَهِدَ فِی الدُّنْیَا اسْتَهَانَ بِالْمُصِیبَاتِ58
ترقّب الموت:وَ مَنِ ارْتَقَبَ الْمَوْتَ سَارَعَ ]فِی[ إِلَى الْخَیْرَات59
جزع
تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد
روایات
أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا الْجَزَعُ قَالَ أَشَدُّ الْجَزَعِ الصُّرَاخُ بِالْوَیْلِ وَ الْعَوِیلِ وَ لَطْمُ الْوَجْهِ وَ الصَّدْرِ وَ جَزُّ الشَّعْرِ مِنَالنَّوَاصِی وَ مَنْ أَقَامَ النُّوَاحَةَ فَقَدْ تَرَکَ الصَّبْرَ وَ أَخَذَ فِی غَیْرِ طَرِیقِهِ وَ مَنْ صَبَرَ وَ اسْتَرْجَعَ وَ حَمِدَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَدْ رَضِیَ بِمَا صَنَعَ اللَّهُ وَ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَ مَنْ لَمْ یَفْعَلْ ذَلِکَ جَرَى عَلَیْهِ الْقَضَاءُ وَ هُوَ ذَمِیمٌ وَ أَحْبَطَ اللَّهُ تَعَالَى أَجْرَهُ.60
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع: ... وَ الصَّبْرُ وَ ضِدَّهُ الْجَزَع61
لغت نامه ها
کتاب العین: الجَزَع: نقیض الصبر
مقاییس اللغة ابن فارس: الجزَع: نَقِیض الصّبر، و هو انقطاعُ المُنَّة عن حَمْل ما نزل
مفردات راغب: الْجَزَعُ: أبلغ من الحزن، فإنّ الحزن عام و الجزع هو: حزن یصرف الإنسان عمّا هو بصدده، و یقطعه عنه، و أصل الْجَزَعِ: قطع الحبل من نصفه، یقال: جَزَعْتُهُ فَانْجَزَع
مجمع البحرین: الجَزَعُ بالتحریک: نقیض الصبر
روایات مدح و ذم
رُوِیَ عن: ألجزع هلاک62
عَنْ عَلِیٍّ ص أَنَّهُ قَالَ: إِیَّاکَ وَ الْجَزَعَ فَإِنَّهُ یَقْطَعُ الْأَمَلَ وَ یُضَعِّفُ الْعَمَلَ وَ یُورِثُ الْهَمَّ وَ اعْلَمْ أَنَّ الْمَخْرَجَ فِی أَمْرَیْنِ مَا کَانَتْ فِیهِ حِیلَةٌ فَالاحْتِیَالُ وَ مَا لَمْ تَکُنْ فِیهِ حِیلَةٌ فَالاصْطِبَارُ.63
رُوِیَ عن [عِنْدَ وقُوُفِهِ] عَلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ ص سَاعَةَ دَفْنِهِ [دُفِنَ رَسُولُ اللَّهِ ص]- إِنَّ الصَّبْرَ لَجَمِیلٌ إِلَّا عَنْکَ وَ إِنَّ الْجَزَعَ لَقَبِیحٌ إِلَّا عَلَیْکَ وَ إِنَّ الْمُصَابَ بِکَ لَجَلِیلٌ وَ إِنَّهُ قَبْلَکَ وَ بَعْدَکَ لَجَلَلٌ [ لَقَلِیلٌ]64
آثار
تبعات جزع
حاصلی ندارد:
قال النبی صلّی الله علیه و آله :وَ اعْلَمْ أَنَّ الْجَزَعَ لَا یَرُدُّ مَیِّتاً وَ لَا یَدْفَعُ قَدَرا65
عَنْ أَبِی الْحَسَنِ ع قَالَ: قَالَ لِی مَا حَبَسَکَ عَنِ الْحَجِّ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاکَ وَقَعَ عَلَیَّ دَیْنٌ کَثِیرٌ وَ ذَهَبَ مَالِی وَ دَیْنِیَ الَّذِی قَدْ لَزِمَنِی هُوَ أَعْظَمُ مِنْ ذَهَابِ مَالِی فَلَوْ لَا أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِنَا أَخْرَجَنِی مَا قَدَرْتُ أَنْ أَخْرُجَ فَقَالَ لِی إِنْ تَصْبِرْ تُغْتَبَطْ وَ إِلَّا تَصْبِرْ یُنْفِذِ اللَّهُ مَقَادِیرَهُ رَاضِیاً کُنْتَ أَمْ کَارِهاً.66
احباط اجر مصیبت:
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ألجزع لا یدفع القدر و لکن یحبط الأجر67
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام:إغلبوا الجزع بالصّبر فإنّ الجزع یحبط الأجر و یعظّم الفجیعة.68
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: من جزع فنفسه عذّب و أمر اللّه سبحانه ضاع و ثوابه باع.69
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: من ملکه الجزع حرم فضیلة الصّبر70
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص ضَرْبُ الْمُسْلِمِ یَدَهُ عَلَى فَخِذِهِ عِنْدَ الْمُصِیبَةِ إِحْبَاطٌ لِأَجْرِهِ.71
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: أَحَقُّ خَلْقِ اللَّهِ أَنْ یُسَلِّمَ لِمَا قَضَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مَنْ عَرَفَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ رَضِیَ بِالْقَضَاءِ أَتَى عَلَیْهِ الْقَضَاءُ وَ عَظَّمَ اللَّهُ أَجْرَهُ وَ مَنْ سَخِطَ الْقَضَاءَ مَضَى عَلَیْهِ الْقَضَاءُ وَ أَحْبَطَ اللَّهُ أَجْرَهُ.72
زیاد شدن مصیبت:
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: ألجزع عند المصیبة یزیدها و الصّبر علیها یبیدها.73
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: بکثرة الجزع تعظم الفجیعة.74
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: لَا تَجْزَعُوا مِنْ قَلِیلِ مَا أَکْرَهَکُمْ فَیُوقِعَکُمْ ذَلِکَ فِی کَثِیرٍ مِمَّا تَکْرَهُون75
رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام:ألمصیبة واحدة و ان جزعت صارت اثنتین76
مراتب و انواع و اقسام
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص ضَرْبُ الْمُسْلِمِ یَدَهُ عَلَى فَخِذِهِ عِنْدَ الْمُصِیبَةِ إِحْبَاطٌ لِأَجْرِهِ.77
وَ قَالَ رسول الله ص صَوْتَانِ یُبْغِضُهُمَا اللَّهُ إِعْوَالٌ عِنْدَ مُصِیبَةٍ وَ مِزْمَارٌ عِنْدَ نِعْمَةٍ.78
وَ رُوِیَ عن امیر المومنین علیه السلام: أَنَّهُ ع لَمَّا وَرَدَ الْکُوفَةَ قَادِماً مِنْ صِفِّینَ مَرَّ بِالشِّبَامِیِّینَ فَسَمِعَ بُکَاءَ النِّسَاءِ عَلَى قَتْلَى صِفِّینَ وَ خَرَجَ إِلَیْهِ حَرْبُ بْنُ شُرَحْبِیلَ الشِّبَامِیِّ وَ کَانَ مِنْ وُجُوهِ قَوْمِهِ فَقَالَ ع لَهُ أَ تَغْلِبُکُمْ [یَغْلِبُکُمْ] نِسَاؤُکُمْ عَلَى مَا أَسْمَعُ أَ لَا تَنْهَوْنَهُنَّ عَنْ هَذَا الرَّنِین79
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا الْجَزَعُ قَالَ أَشَدُّ الْجَزَعِ الصُّرَاخُ بِالْوَیْلِ وَ الْعَوِیلِ وَ لَطْمُ الْوَجْهِ وَ الصَّدْرِ وَ جَزُّ الشَّعْرِ مِنَ النَّوَاصِی80
راه درمان رذیله
الصَّبْرُ یُنَاضِلُ الْحِدْثَانَ وَ الْجَزَع81
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج1 ص : 10
مشکاة الأنوار فی غرر الأخبار، النص، ص: 241
عیون الحکم و المواعظ (للیثی)، ص: 56
نهج الفصاحة/ ص: 548
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 482
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان) / ج7 ص : 224
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 103
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 41
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 41
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 42
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 469
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 67
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج8، ص: 23
کنز الفوائد للکراجکی، ج1، ص: 139
کنز الفوائد للکراجکی، ج1، ص: 139
الإرشاد فی معرفة حجج الله على العباد، ج1، ص: 300
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 506
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 499
إرشاد القلوب إلى الصواب (للدیلمی) / ج1 ص : 148
غرر الحکم و درر الکلم / ص : 298
من لا یحضره الفقیه، ج4، ص: 413
غرر الحکم و درر الکلم / ص : 45
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 ص : 224
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 87
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 87
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 89
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج3، ص: 225
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 92
المؤمن، ص: 15
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 43
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 44
غرر الحکم و درر الکلم / ص : 301
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 45
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 45
مسکن الفؤاد عند فقد الأحبة و الأولاد، ص: 45
تحف العقول، النص، ص: 20
علل الشرائع، ج2، ص: 498
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 87
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2ص : 87
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 106
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 188
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 192
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 195
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 87
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 87
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 90
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 ص : 90
الأمالی( للصدوق) / النص / ص: 430
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 473
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 ص : 222
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج1 ص : 10
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 19
دعائم الإسلام، ج1، ص: 223
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 527
تحف العقول /ص : 35
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 90
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 102
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 154
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 648
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 595
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 ص : 224
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 62
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 114
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 297
تصنیف غرر الحکم و درر الکلم، ص: 262
غرر الحکم و درر الکلم، ص: 86
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 ص : 224
تحف العقول، النص، ص: 40
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 532
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج3، ص: 222
نهج البلاغة (للصبحی صالح) ص : 506