بسم الله الرحمن الرحیم
حکمت شماره398: وَ قَالَ ع ضَعْ فَخْرَکَ وَ احْطُطْ کِبْرَکَ وَ اذْکُرْ قَبْرَکَ
ترجمه دقیق: فخر فروشى را بگذار، کبر خود را فرو ریز، و قبرت را یاد کن
در کافی شریف در حدیث موسی (ع) داریم: یَا مُوسَى ضَعِ الْکِبْرَ وَ دَعِ الْفَخْرَ وَ اذْکُرْ أَنَّکَ سَاکِنُ الْقَبْرِ فَلْیَمْنَعْکَ ذَلِکَ مِنَ الشَّهَوَات
و در تحف العقول در حکم و موعظههای امیرالمؤمنین (ع) داریم: ثُمَّ ضَعْ فَخْرَکَ وَ دَعْ کِبْرَکَ وَ أَحْضِرْ ذِهْنَکَ وَ اذْکُرْ قَبْرَکَ وَ مَنْزِلَکَ فَإِنَّ عَلَیْهِ مَمَرَّکَ وَ إِلَیْهِ مَصِیرَکَ وَ کَمَا تَدِینُ تُدَانُ وَ کَمَا تَزْرَعُ تَحْصُدُ وَ کَمَا تَصْنَعُ یُصْنَعُ بِکَ وَ مَا قَدَّمْتَ إِلَیْهِ تَقْدَمُ عَلَیْهِ غَداً لَا مَحَالَةَ...
# فخر
## تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد
### 1. تعریف لغتی (لغتنامهها)مفردات الفاظ: الْفَخْرُ: المباهاة فی الأشیاء الخارجة عن الإنسان کالمال و الجاه
مصبا: هو المباهاة بالمکارم و المناقب من حسب و نسب و غیر ذلک
التحقیق: هو دعوى فضیلة له ممتازة فی قبال آخرین، و هذه الفضیلة إمّا فی نفسه من صفة باطنیّة أو عمل، و إمّا فی الخارج کالفضیلة فی حسبه أو نسبه أو صاحبه، و یکون النظر الى تعظّم و تشرّف و تمدّح مستندا الى فضیلة معیّنة. و الِافْتِخَارُ إن کان راجعا الى تعظیم النفس و التوجّه الیه أو الى تحقیر الناس و إهانتهم: فهو من خبائث الصفات. و قد یکون للإشارة الى تجلیل شخص و تعریفه بمقام ممتاز بحیث یلیق أن یُفتَخر به، أو للإشارة الى عظمة صفة أو عمل یُفتخر به، أو یکون قصده التواضع و الخضوع: ففی هذه الصور یکون ممدوحا.
فرهنگ ابجدی: فَخَرَ- فَخْراً و فَخَراً و فَخَاراً و فَخَارَةً و فِخِّیرَى و فِخِّیرَاء: از صفات و برازندگى و بزرگى خود یا خانوادهاش سخن گفت و افتخار کرد،- هُ: بر او در فخر چیره شد،- هُ على فُلان: او را بر دیگرى برترى داد. فَخِرَ- فَخَراً منهُ: فخر فروشى و تکبّر کرد.
### 2. تعریف لغتی (روایات)
3. عناوین مرادف
کبر
4. عناوین ضد
5. عنوان روایت (دسته روایت)
متن روایت
## 2. روایات مدح و ذم
### 1. دسته روایات مدح: فخر الهییَا مُوسَى إِنَّ الْفَخْرَ رِدَائِی وَ الْکِبْرِیَاءَ إِزَارِی، مَنْ نَازَعَنِی فِی شَیْءٍ مِنْهُمَا عَذَّبْتُهُ بِنَارِی
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ کُلُّهُ وَ لَکَ الْمَنُّ کُلُّهُ وَ لَکَ الْفَخْرُ کُلُّهُ وَ لَکَ الْبَهَاءُ کُلُّه...
سُبْحَانَ الَّذِی لَا اضْمِحْلَالَ لِفَخْرِهِ
هِیَ حُجُبٌ مُخْتَلِفَةٌ غِلَظُ کُلِّ حِجَابٍ مَسِیرَةُ سَبْعِینَ أَلْفَ عَامٍ ثُمَّ سُرَادِقَاتُ الْجَلَالِ وَ هِیَ سِتُّونَ سُرَادِقاً فِی کُلِّ سُرَادِقٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَکٍ بَیْنَ کُلِّ سُرَادِقٍ وَ سُرَادِقٍ مَسِیرَةُ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ ثُمَّ سُرَادِقُ الْعِزِّ ثُمَّ سُرَادِقُ الْکِبْرِیَاءِ ثُمَّ سُرَادِقُ الْعَظَمَةِ ثُمَّ سُرَادِقُ الْقُدْسِ ثُمَّ سُرَادِقُ الْجَبَرُوتِ ثُمَّ سُرَادِقُ الْفَخْرِ ثُمَّ سُرَادِقُ النُّورِ الْأَبْیَضِ ثُمَّ سُرَادِقُ الْوَحْدَانِیَّةِ وَ هُوَ مَسِیرَةُ سَبْعِینَ أَلْفَ عَامٍ فِی سَبْعِینَ أَلْفَ عَامٍ ثُمَّ الْحِجَابُ الْأَعْلَى
یَا فَخْرَ مَنْ لَا فَخْرَ لَهُ
### 2. دسته دوم روایت مدح: قلت فخر علامت اهل تقواکَانَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع یَقُولُ إِنَّ لِأَهْلِ التَّقْوَى عَلَامَاتٍ یُعْرَفُونَ بِهَا صِدْقَ الْحَدِیثِ وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ وَ الْوَفَاءَ بِالْعَهْدِ وَ قِلَّةَ الْفَخْرِ وَ الْبُخْلِ وَ صِلَةَ الْأَرْحَامِ وَ رَحْمَةَ الضُّعَفَاءِ وَ قِلَّةَ الْمُؤَاتَاةِ لِلنِّسَاءِ وَ بَذْلَ الْمَعْرُوفِ وَ حُسْنَ الْخُلُقِ وَ سَعَةَ الْحِلْمِ وَ اتِّبَاعَ الْعِلْمِ فِیمَا یُقَرِّبُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ طُوبى لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ وَ طُوبَى شَجَرَةٌ فِی الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِی دَارِ رَسُولِ اللَّهِ ص ...
### 3. دسته دوم روایت مدح: ترک فخر مایه تقرب عبد به خدایَا هِشَامُ أَفْضَلُ مَا یَتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ بِهِ الصَّلَاةُ وَ بِرُّ الْوَالِدَیْنِ وَ تَرْکُ الْحَسَدِ وَ الْعُجْبِ وَ الْفَخْر
### 4. دسته سوم روایات مدح: فخر به مال در صورت بخششلَا فَخْرَ فِی الْمَالِ إِلَّا مَعَ الْجُود
### 5. دسته چهارم روایات مدح: فقررُوِیَ عَنِ النَّبِیِّ ص الْفَقْرُ فَخْرِی وَ بِهِ أَفْتَخِرُ.
### 6. دسته پنجم روایات مدح: افتخار به ربالإمامُ علیٌّ علیه السلام فی مُناجاتِهِ: إلهی، کَفى لی عِزّا أن أکُونَ لکَ عَبدا، و کَفى بی فَخرا أن تکونَ لی رَبّا.
### 7. دسته ششم روایات مدح: افتخار به خوبیهاالإمامُ الصّادقُ علیه السلام: ثلاثٌ هُنَّ فَخرُ المؤمنِ و زَینُهُ فی الدنیا و الآخِرَةِ: الصلاةُ فی آخِرِ اللّیلِ، وَ یأسُهُ مِمّا فی أیدی الناسِ، و وَلایَتُهُ الإمامَ مِن آلِ محمّدٍ صلى الله علیه و آله.
الإمامُ علیٌّ علیه السلام: یَنبَغی أن یکونَ التَّفاخُرُ بِعَلیِّ الهِمَمِ، و الوَفاءِ بالذِّمَمِ، و المُبالَغةِ فی الکَرَمِ، لا بِبَوالی الرِّمَمِ، و رَذائلِ الشِّیَمِ.
قِیلَ وَ بِمَ الِافْتِخَارُ قَالَ بِإِحْدَى ثَلَاثٍ مَالٍ ظَاهِرٍ أَوْ أَدَبٍ بَارِعٍ أَوْ صِنَاعَةٍ لَا یَسْتَحْیِی الْمَرْءُ مِنْهَا.
### 8. دسته روایات ذم: مایه جهنمی شدنوَ قَالَ (الصادق) ع ثَلَاثٌ إِذَا کُنَّ فِی الْمَرْأَةِ فَلَا تَتَحَرَّجْ أَنْ تَقُولَ أَنَّهَا فِی جَهَنَّمَ الْبَذَاءُ وَ الْخُیَلَاءُ وَ الْفَخْر
### 9. دسته روایات ذم: نهی از مسابقه در فخر به دنیافَلَا تَتَنَافَسُوا فِی عِزِّ الدُّنْیَا وَ فَخْرِهَا
### 10. دسته روایات ذم: از اعمال جاهلیتعَنْ أَبِی جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْبَاقِرِ ع قَالَ: ثَلَاثَةٌ مِنْ عَمَلِ الْجَاهِلِیَّةِ- الْفَخْرُ بِالْأَنْسَابِ وَ الطَّعْنُ بِالْأَحْسَابِ وَ الِاسْتِسْقَاءُ بِالْأَنْوَاء
### 11. دسته روایات ذم: سیاه رویی در قیامترَفَعَهُ إِلَى أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع قَالَ: مَنْ وَضَعَ شَیْئاً لِلْمُفَاخَرَةِ حَشَرَهُ اللَّهُ یَوْمَ الْقِیَامَةِ أَسْوَدَ الْوَجْهِ.
### 12. دسته روایات ذم: و غیرهقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَرْبَعَةٌ لَا تَزَالُ فِی أُمَّتِی إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَةِ الْفَخْرُ بِالْأَحْسَابِ وَ الطَّعْنُ فِی الْأَنْسَابِ وَ الِاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَ النِّیَاحَةُ.
رسولُ اللّهِ صلى الله علیه و آله: إنّ لإبلیسَ کُحلًا و لَعوقا و سَعوطا، فَکُحلُهُ النُعاسُ، و لَعوقُهُ الکَذِبُ، و سَعوطُهُ الفَخرُ.
عنه علیه السلام: لا حُمقَ أعظَمُ مِن الفَخرِ.
## 3. آثار و علائم
### 1. مایه جهنمی شدنوَ قَالَ (الصادق) ع ثَلَاثٌ إِذَا کُنَّ فِی الْمَرْأَةِ فَلَا تَتَحَرَّجْ أَنْ تَقُولَ أَنَّهَا فِی جَهَنَّمَ الْبَذَاءُ وَ الْخُیَلَاءُ وَ الْفَخْر
### 2. جایگاه بغض و کینه و رشد وسوسههاى شیطانىفَاللَّهَ اللَّهَ فِی کِبْرِ الْحَمِیَّةِ وَ فَخْرِ الْجَاهِلِیَّةِ فَإِنَّهُ مَلَاقِحُ الشَّنَآنِ وَ مَنَافِخُ الشَّیْطَانِ اللَّاتِی خَدَعَ بِهَا الْأُمَمَ الْمَاضِیَةَ وَ الْقُرُونَ الْخَالِیَةَ ...
### 3. اسرافأَمَّا عَلَامَةُ الْمُسْرِفِ فَأَرْبَعَةٌ الْفَخْرُ بِالْبَاطِلِ وَ یَأْکُلُ مَا لَیْسَ عِنْدَهُ وَ یَزْهَدُ فِی اصْطِنَاعِ الْمَعْرُوفِ وَ یُنْکِرُ مَنْ لَا یَنْتَفِعُ بِشَیْءٍ مِنْهُ
### 4. هلاکتقَالَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع: أَهْلَکَ النَّاسَ اثْنَانِ خَوْفُ الْفَقْرِ وَ طَلَبُ الْفَخْرِ.
### 5. سیاه رویی در قیامترَفَعَهُ إِلَى أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع قَالَ: مَنْ وَضَعَ شَیْئاً لِلْمُفَاخَرَةِ حَشَرَهُ اللَّهُ یَوْمَ الْقِیَامَةِ أَسْوَدَ الْوَجْهِ.
### 6. علائم## 4. ریشه و بستر
### 1. حسب و خاندانآفَةُ الْحَسَبِ الْفَخْر
آفَةُ الْحَسَبِ الِافْتِخَارُ وَ الْعُجْبُ.
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: لَمَّا کَانَ یَوْمُ فَتْحِ مَکَّةَ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِی النَّاسِ خَطِیباً فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَیْهِ ثُمَّ قَالَ أَیُّهَا النَّاسُ لِیُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى قَدْ أَذْهَبَ عَنْکُمْ بِالْإِسْلَامِ نَخْوَةَ الْجَاهِلِیَّةِ وَ التَّفَاخُرَ بِآبَائِهَا وَ عَشَائِرِهَا أَیُّهَا النَّاسُ إِنَّکُمْ مِنْ آدَمَ وَ آدَمُ مِنْ طِینٍ أَلَا وَ إِنَّ خَیْرَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَکْرَمَکُمْ عَلَیْهِ الْیَوْمَ أَتْقَاکُمْ وَ أَطْوَعُکُمْ لَهُ أَلَا وَ إِنَّ الْعَرَبِیَّةَ لَیْسَتْ بِأَبٍ وَالِدٍ وَ لَکِنَّهَا لِسَانٌ نَاطِقٌ فَمَنْ طُعِنَ بَیْنَکُمْ وَ عَلِمَ أَنَّهُ یُبْلِغُهُ رِضْوَانَ اللَّهِ حَسَبَهُ أَلَا وَ إِنَّ کُلَّ دَمٍ أَوْ مَظْلِمَةٍ أَوْ إِحْنَةٍ کَانَتْ فِی الْجَاهِلِیَّةِ فَهِیَ تَظَلُّ تَحْتَ قَدَمَیَّ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَةِ.
### 2. دینقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع آفَةُ الدِّینِ الْحَسَدُ وَ الْعُجْبُ وَ الْفَخْرُ.
### 3. اسرافأَمَّا عَلَامَةُ الْمُسْرِفِ فَأَرْبَعَةٌ الْفَخْرُ بِالْبَاطِلِ وَ یَأْکُلُ مَا لَیْسَ عِنْدَهُ وَ یَزْهَدُ فِی اصْطِنَاعِ الْمَعْرُوفِ وَ یُنْکِرُ مَنْ لَا یَنْتَفِعُ بِشَیْءٍ مِنْهُ
### 4. بیمقداریعنه علیه السلام: الافتِخارُ مِن صِغَرِ الأقدارِ.
### 5. ریاستعنه علیه السلام: آفَةُ الرِّیاسَةِ الفَخرُ.
### 6. توجه و تحویل گرفتن اولیاء اللهبَعَثَ الرِّضَا ع إِلَیَّ بِحِمَارٍ فَرَکِبْتُهُ وَ أَتَیْتُهُ فَأَقَمْتُ عِنْدَهُ بِاللَّیْلِ إِلَى أَنْ مَضَى مِنْهُ مَا شَاءَ اللَّهُ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ یَنْهَضَ قَالَ لِی لَا أَرَاکَ تَقْدِرُ عَلَى الرُّجُوعِ إِلَى الْمَدِینَةِ قُلْتُ أَجَلْ جُعِلْتُ فِدَاکَ قَالَ فَبِتْ عِنْدَنَا اللَّیْلَةَ وَ اغْدُ عَلَى بَرَکَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قُلْتُ أَفْعَلُ جُعِلْتُ فِدَاکَ قَالَ یَا جَارِیَةُ افْرُشِی لَهُ فِرَاشِی وَ اطْرَحِی عَلَیْهِ مِلْحَفَتِیَ الَّتِی أَنَامُ فِیهَا وَ ضَعِی تَحْتَ رَأْسِهِ مِخَدَّتِی قَالَ فَقُلْتُ فِی نَفْسِی مَنْ أَصَابَ مَا أَصَبْتُ فِی لَیْلَتِی هَذِهِ لَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِی مِنَ الْمَنْزِلَةِ عِنْدَهُ وَ أَعْطَانِی مِنَ الْفَخْرِ مَا لَمْ یُعْطِهِ أَحَداً مِنْ أَصْحَابِنَا بَعَثَ إِلَیَّ بِحِمَارِهِ فَرَکِبْتُهُ وَ فَرَشَ لِی فِرَاشَهُ وَ بِتُّ فِی مِلْحَفَتِهِ وَ وُضِعَتْ لِی مِخَدَّتُهُ مَا أَصَابَ مِثْلَ هَذَا أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِنَا قَالَ وَ هُوَ قَاعِدٌ مَعِی وَ أَنَا أُحَدِّثُ نَفْسِی فَقَالَ ع لِی یَا أَحْمَدُ إِنَّ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ ع أَتَى زَیْدَ بْنَ صُوحَانَ فِی مَرَضِهِ یَعُودُ فَافْتَخَرَ عَلَى النَّاسِ بِذَلِکَ فَلَا تَذْهَبَنَّ نَفْسُکَ إِلَى الْفَخْرِ وَ تَذَلَّلْ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ اعْتَمَدَ عَلَى یَدِهِ فَقَامَ ع.
جَاءَ عَلِیُّ بْنُ أَبِی طَالِبٍ ع عَائِداً صَعْصَعَةَ فَدَخَلَ عَلَیْهِ فَقَالَ لَهُ: «یَا صَعْصَعَةُ لَا تَجْعَلَنَّ عِیَادَتِی إِلَیْکَ أُبَّهَةً عَلَى قَوْمِکَ» فَقَالَ: لَا وَ اللَّهِ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ لَکِنْ نِعْمَةً وَ شُکْراً فَقَالَ لَهُ عَلِیٌّ ع «إِنْ کُنْتَ لِمَا عَلِمْتُ لَخَفِیفَ الْمَئُونَةِ عَظِیمَ الْمَعُونَةِ» فَقَالَ صَعْصَعَةُ: وَ أَنْتَ وَ اللَّهِ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ إِنَّکَ مَا عَلِمْتُ بِکِتَابِ اللَّهِ لَعَلِیمٌ وَ إِنَّ اللَّهَ فِی صَدْرِکَ لَعَظِیمٌ وَ إِنَّکَ بِالْمُؤْمِنِینَ لَرَءُوفٌ رَحِیمٌ.
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِی نَصْرٍ، قَالَ:، دَخَلْتُ عَلَى أَبِی الْحَسَنِ (ع) أَنَا وَ صَفْوَانُ بْنُ یَحْیَى وَ مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ وَ أَظُنُّهُ، قَالَ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُغِیرَةِ أَوْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جُنْدَبٍ وَ هُوَ بَصْرِیٌّ قَالَ فَجَلَسْنَا عِنْدَهُ سَاعَةً ثُمَّ قُمْنَا، فَقَالَ لِی: أَمَّا أَنْتَ یَا أَحْمَدُ فَاجْلِسْ، فَجَلَسْتُ، فَأَقْبَلَ یُحَدِّثُنِی فَأَسْأَلُهُ فَیُجِیبُنِی، حَتَّى ذَهَبَ عَامَّةُ اللَّیْلِ، فَلَمَّا أَرَدْتُ الِانْصِرَافَ، قَالَ لِی: یَا أَحْمَدُ تَنْصَرِفُ أَوْ تَبِیتُ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاکَ ذَاکَ إِلَیْکَ إِنْ أَمَرْتَ بِالانْصِرَافِ انْصَرَفْتُ وَ إِنْ أَمَرْتَ بِالْقِیَامِ أَقَمْتُ! قَالَ: أَقِمْ فَهَذَا الْحَرُّ وَ قَدْ هَدَأَ اللَّیْلُ وَ نَامُوا، فَقَامَ وَ انْصَرَفَ، فَلَمَّا ظَنَنْتُ أَنَّهُ قَدْ دَخَلَ: خَرَرْتُ لِلَّهِ سَاجِداً، فَقُلْتُ الْحَمْدُ لِلَّهِ حُجَّةُ اللَّهِ وَ وَارِثُ عِلْمِ النَّبِیِّینَ أَنِسَ بِی مِنْ بَیْنِ إِخْوَانِی وَ حَبَّبَنِی، فَأَنَا فِی سَجْدَتِی وَ شُکْرِی فَمَا عَلِمْتُ إِلَّا وَ قَدْ رَفَسَنِی بِرِجْلِهِ، ثُمَّ قُمْتُ فَأَخَذَ بِیَدِی فَغَمَزَهَا ثُمَ قَالَ: یَا أَحْمَدُ إِنَّ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ (ع) عَادَ صَعْصَعَةَ بْنَ صُوحَانَ فِی مَرَضِهِ، فَلَمَّا قَامَ مِنْ عِنْدِهِ قَالَ لَهُ: یَا صَعْصَعَةُ لَا تَفْتَخِرَنَّ عَلَى إِخْوَانِکَ بِعِیَادَتِی إِیَّاکَ وَ اتَّقِ اللَّهَ! ثُمَّ انْصَرَفَ عَنِّی.
## 5. مراتب و انواع و اقسام
### 1. دسته روایات فخر الهی
در قسمت روایات مدح آورده شد.
### 2. دسته روایات فخر انسانی
در قسمت روایات مدح آورده شد.
## 6. مصادیق خاص و تطبیق مصادیق
### 1. افتخار به حسب و نسب و اجدادقُلْتُ لِأَبِی جَعْفَرٍ ع أَنَا عُقْبَةُ بْنُ بَشِیرٍ الْأَسَدِیُّ وَ أَنَا فِی الْحَسَبِ الضَّخْمِ مِنْ قَوْمِی قَالَ فَقَالَ مَا تَمُنُّ عَلَیْنَا بِحَسَبِکَ إِنَّ اللَّهَ رَفَعَ بِالْإِیمَانِ مَنْ کَانَ النَّاسُ یُسَمُّونَهُ وَضِیعاً إِذَا کَانَ مُؤْمِناً وَ وَضَعَ بِالْکُفْرِ مَنْ کَانَ النَّاسُ یُسَمُّونَهُ شَرِیفاً إِذَا کَانَ کَافِراً فَلَیْسَ لِأَحَدٍ فَضْلٌ عَلَى أَحَدٍ إِلَّا بِالتَّقْوَى
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَتَى رَسُولَ اللَّهِ ص رَجُلٌ فَقَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ حَتَّى عَدَّ تِسْعَةً فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ص أَمَا إِنَّکَ عَاشِرُهُمْ فِی النَّار
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى رَفَعَ عَنْکُمْ عنیته [عنیة] [عُبِّیَّةَ] الْجَاهِلِیَّةِ وَ فَخْرَهَا بِالْآبَاءِ فَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ ع وَ آدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ.
### 2. افتخار به قومیتبَلَغَنَا أَنَّ سَلْمَانَ الْفَارِسِیَّ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُ دَخَلَ مَجْلِسَ رَسُولِ اللَّهِ ص ذَاتَ یَوْمٍ فَعَظَّمُوهُ وَ قَدَّمُوهُ وَ صَدَّرُوهُ إِجْلَالًا لِحَقِّهِ وَ إِعْظَاماً لِشَیْبَتِهِ وَ اخْتِصَاصِهِ بِالْمُصْطَفَى وَ آلِهِ فَدَخَلَ عُمَرُ فَنَظَرَ إِلَیْهِ فَقَالَ مَنْ هَذَا الْعَجَمِیُّ الْمُتَصَدِّرُ فِیمَا بَیْنَ الْعَرَبِ فَصَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمِنْبَرَ فَخَطَبَ فَقَالَ إِنَّ النَّاسَ مِنْ عَهْدِ آدَمَ إِلَى یَوْمِنَا هَذَا مِثْلُ أَسْنَانِ الْمُشْطِ لَا فَضْلَ لِلْعَرَبِیِّ عَلَى الْعَجَمِیِّ وَ لَا لِلْأَحْمَرِ عَلَى الْأَسْوَدِ إِلَّا بِالتَّقْوَى سَلْمَانُ بَحْرٌ لَا یُنْزَفُ وَ کَنْزٌ لَا یَنْفَدُ سَلْمَانُ مِنَّا أَهْلَ الْبَیْتِ سَلْسَلٌ یَمْنَحُ الْحِکْمَةَ وَ یُؤْتِی الْبُرْهَان.
### 3. افتخار به قبور و مردگانالإمامُ علیٌّ علیه السلام بعدَ تِلاوَتِهِ «ألْهاکُمُ التَّکاثُرُ* حَتّى زُرْتُمُ المَقابِرَ»: أ فَبِمَصارِعِ آبائهِم یَفخَرُونَ، أم بِعَدِیدِ الهَلکى یَتَکاثَرُونَ؟! یَرتَجِعُونَ مِنهُم أجسادا خَوَت، و حَرکاتٍ سَکَنَت، و لَأن یکونوا عِبَرا أحَقُّ مِن أن یکونوا مُفتَخَرا
### 4. افتخار به خودالإمامُ علیٌّ علیه السلام: الْمُفْتَخِرُ بِنَفْسِهِ أَشْرَفُ مِنَ الْمُفْتَخِرِ بِأَبِیهِ لِأَنِّی أَشْرَفُ مِنْ أَبِی وَ النَّبِیُّ ص أَشْرَفُ مِنْ أَبِیهِ وَ إِبْرَاهِیمُ أَشْرَفُ مِنْ تَارُخَ قِیلَ وَ بِمَ الِافْتِخَارُ قَالَ بِإِحْدَى ثَلَاثٍ مَالٍ ظَاهِرٍ أَوْ أَدَبٍ بَارِعٍ أَوْ صِنَاعَةٍ لَا یَسْتَحْیِی الْمَرْءُ مِنْهَا.
و قدِ افتَخَرَ عِندَهُ رَجُلانِ: أ تَفتَخِرانِ بأجسادٍ بالِیَةٍ، و أرواحٍ فی النارِ؟! إن یَکُن لکَ عَقلٌ فإنَّ لکَ خُلقا، و إن یَکن لکَ تَقوىً فإنَّ لکَ کَرَما، و إلّا فالحِمارُ خَیرٌ مِنکَ و لَستَ بخَیرٍ مِن أحَدٍ.
### 5. حب فخر توسط حاکمانوَ إِنَّ مِنْ أَسْخَفِ حَالاتِ الْوُلَاةِ عِنْدَ صَالِحِ النَّاسِ أَنْ یُظَنَّ بِهِمْ حُبُّ الْفَخْرِ وَ یُوضَعَ أَمْرُهُمْ عَلَى الْکِبْرِ وَ قَدْ کَرِهْتُ أَنْ یَکُونَ جَالَ فِی ظَنِّکُمْ أَنِّی أُحِبُّ الْإِطْرَاءَ وَ اسْتِمَاعَ الثَّنَاء
### 6. افتخار به ماللَا فَخْرَ فِی الْمَالِ إِلَّا مَعَ الْجُود
قِیلَ وَ بِمَ الِافْتِخَارُ قَالَ بِإِحْدَى ثَلَاثٍ مَالٍ ظَاهِرٍ
### 7. توجه و تحویل گرفتن اولیاء الله
در قسمت ریشه و بستر روایاتش آمد.
### 8. افتخار به ادبقِیلَ وَ بِمَ الِافْتِخَارُ قَالَ بِإِحْدَى ثَلَاثٍ ... أَوْ أَدَبٍ بَارِعٍ ...
### 9. افتخار به صناعتقِیلَ وَ بِمَ الِافْتِخَارُ قَالَ بِإِحْدَى ثَلَاثٍ .... أَوْ صِنَاعَةٍ لَا یَسْتَحْیِی الْمَرْءُ مِنْهَا
## 7. راه درمان رذیله
### 1. توجه به اینکه قبل از ولادت از چه بودهایم و بعد از مرگ چه میشویم!!قَالَ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ ع عَجَباً لِلْمُتَکَبِّرِ الْفَخُورِ الَّذِی کَانَ بِالْأَمْسِ نُطْفَةً ثُمَّ هُوَ غَداً جِیفَةٌ.
الإمامُ علیٌّ علیه السلام: ما لابنِ آدمَ و الفَخرِ؟! أوَّلُهُ نُطفَةٌ، و آخِرُهُ جِیفَةٌ، و لا یَرزُقُ نفسَهُ، و لا یَدفَعُ حَتفَهُ.
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع عَجَباً لِلْمُخْتَالِ الْفَخُورِ وَ إِنَّمَا خُلِقَ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ یَعُودُ جِیفَةً وَ هُوَ فِیمَا بَیْنَ ذَلِکَ لَا یَدْرِی مَا یُصْنَعُ بِه
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى رَفَعَ عَنْکُمْ عنیته [عنیة] [عُبِّیَّةَ] الْجَاهِلِیَّةِ وَ فَخْرَهَا بِالْآبَاءِ فَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ ع وَ آدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ.
### 2. توجه به رو به تباهی بودن دنیاعنه علیه السلام: مالَکُم و الدنیا؟! فَمَتاعُها إلَى انقِطاعٍ، و فَخرُها إلى وَبالٍ.
### 3. گفتن «لا فخر» بعد از ذکر فضیلت خودالإمامُ علیٌّ علیه السلام: لقد کانَ رسولُ اللّهِ صلى الله علیه و آله إذا ذَکَرَ لنفسِهِ فضیلةً قالَ: و لا فَخرَ.
رسولُ اللّهِ صلى الله علیه و آله: لَمّا عُرِجَ بی إلَى السماءِ أذَّنَ جَبرَئیلُ علیه السلام مَثْنى مَثْنى، و أقامَ مَثنى مَثنى ثُمّ قالَ لی: تَقَدَّمْ یا محمّدُ! فَتَقَدَّمتُ فَصَلَّیتُ بِهِم، و لا فَخرَ.
أَنَا سَیِّدُ وُلْدِ آدَمَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ لَا فَخْرَ وَ أَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ الْأَرْضُ عَنْهُ وَ لَا فَخْر
خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى مِائَةَ أَلْفِ نَبِیٍّ وَ أَرْبَعَةً وَ عِشْرِینَ أَلْفَ نَبِیٍّ وَ أَنَا أَکْرَمُهُمْ عَلَى اللَّهِ وَ لَا فَخْر
### 4. تواضععنه صلى الله علیه و آله: إنّ اللّهَ أوحَى إلَیَّ أن تواضَعوا، حتّى لا یَفخَرَ أحَدٌ على أحَدٍ، و لا یَبغی أحَدٌ على أحَدٍ.
## 8. آفات یا موانع
### 1. عنوان روایت (دسته روایت)متن روایت
# 2. کبر
## 1. تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد
### 1. تعریف لغتی
### 2. خوارشمردن مردم و سبک شماری حقعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْکِبْرُ أَنْ تَغْمِصَ النَّاسَ وَ تَسْفَهَ الْحَق
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ أَعْظَمَ الْکِبْرِ غَمْصُ الْخَلْقِ وَ سَفَهُ الْحَقِّ قَالَ قُلْتُ وَ مَا غَمْصُ الْخَلْقِ وَ سَفَهُ الْحَقِّ قَالَ یَجْهَلُ الْحَقَّ وَ یَطْعُنُ عَلَى أَهْلِهِ فَمَنْ فَعَلَ ذَلِکَ فَقَدْ نَازَعَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ رِدَاءَهُ.
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا الْکِبْرُ فَقَالَ أَعْظَمُ الْکِبْرِ أَنْ تَسْفَهَ الْحَقَّ وَ تَغْمِصَ النَّاسَ قُلْتُ وَ مَا سَفَهُ الْحَقِّ قَالَ یَجْهَلُ الْحَقَّ وَ یَطْعُنُ عَلَى أَهْلِهِ.
إِنَّمَا الْجَبَّارُ الْمَلْعُونُ مَنْ غَمَصَ النَّاسَ وَ جَهِلَ الْحَقَّ قَالَ عُمَرُ فَقُلْتُ أَمَّا الْحَقُّ فَلَا أَجْهَلُهُ وَ الْغَمْصُ لَا أَدْرِی مَا هُوَ قَالَ مَنْ حَقَّرَ النَّاسَ وَ تَجَبَّرَ عَلَیْهِمْ فَذَلِکَ الْجَبَّارُ.
### 3. انکار خدا (کبر در برابر ایمان)عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ: لَا یَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ کَانَ فِی قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنَ الْکِبْرِ قَالَ فَاسْتَرْجَعْتُ فَقَالَ مَا لَکَ تَسْتَرْجِعُ قُلْتُ لِمَا سَمِعْتُ مِنْکَ فَقَالَ لَیْسَ حَیْثُ تَذْهَبُ إِنَّمَا أَعْنِی الْجُحُودَ إِنَّمَا هُوَ الْجُحُودُ.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَنْ یَدْخُلَ الْجَنَّةَ مَنْ فِی قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ کِبْرٍ وَ لَا یَدْخُلُ النَّارَ مَنْ فِی قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِیمَانٍ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاکَ إِنَّ الرَّجُلَ لَیَلْبَسُ الثَّوْبَ أَوْ یَرْکَبُ الدَّابَّةَ فَیَکَادُ یُعْرَفُ مِنْهُ الْکِبْرُ فَقَالَ لَیْسَ بِذَلِکَ إِنَّمَا الْکِبْرُ إِنْکَارُ الْحَقِّ وَ الْإِیمَانُ الْإِقْرَارُ بِالْحَقِّ.
### 4. چه چیز نیست؟مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ یَزِیدَ عَنْ أَبِیهِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع إِنَّنِی آکُلُ الطَّعَامَ الطَّیِّبَ وَ أَشَمُّ الرِّیحَ الطَّیِّبَةَ وَ أَرْکَبُ الدَّابَّةَ الْفَارِهَةَ وَ یَتْبَعُنِی الْغُلَامُ فَتَرَى فِی هَذَا شَیْئاً مِنَ التَّجَبُّرِ فَلَا أَفْعَلَهُ فَأَطْرَقَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع ثُمَّ قَالَ إِنَّمَا الْجَبَّارُ الْمَلْعُونُ مَنْ غَمَصَ النَّاسَ وَ جَهِلَ الْحَقَّ ...
### 5. عناوین مرادففخر
عجب: الفرق بین العجب و الکبر: أن العجب بالشیء شدة السرور به حتى لا یعادله شیء عند صاحبه تقول هو معجب بفلانة اذا کان شدید السرور بها و هو معجب بنفسه اذا کان مسرورا بخصالها. و لهذا یقال أعجبه کما یقال سر به، فلیس العجب من الکبر فی شیء، و قال علی بن عیسى: العجب عقد النفس على فضیلة لها ینبغی أن یتعجب منها و لیست هی لها.
تجبر
تیه: الفرق بین الکبر و التیه: أنّ الکبر هو اظهار عظم الشأن و هو فی صفات اللّه تعالى مدح لأنّ شأنه عظیم، و فی صفاتنا ذمّ لأنّ شأننا صغیر، و هو أهل للعظمة و لسنا لها بأهل، و التیه أصله الحیرة و الضلال، و إنّما سمّى المتکبّر تائها على وجه التشبیه بالضلال و التحیّر، و لا یوصف اللّه به. و التیه من الأرض ما یتحیّر فیه و یَتِیهُونَ أى یتحیّرون. أی یمشون متحیّرین، لا یدرون أین یقیمون و الى أین یتوجّهون.
اختیال: فالنظر فی هذه المادّة الى جهة الحالة و الصورة الحاصلة المخصوصة، و فی التکبّر و الاعجاب الى مفهومیهما المتحصّلة بعد تلک الحالة الواقعة. یقال خال و اختال أى ظنّ و تصوّر فی نفسه صورة مخصوصة و اختار و قصد تلک الحالة.
### 6. عناوین ضدوَ التَّوَاضُعُ وَ ضِدَّهُ الْکِبْرَ
الِاسْتِسْلَامُ وَ ضِدَّهُ الِاسْتِکْبَار
## 2. روایات مدح و ذم
### 7. دسته روایات مدحعَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: الْکِبْرُ رِدَاءُ اللَّهِ
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع الْعِزُّ رِدَاءُ اللَّهِ وَ الْکِبْرُ إِزَارُهُ
### 8. دسته روایات ذمقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص ثَلَاثَةٌ لا یُکَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَ لا یَنْظُرُ إِلَیْهِمْ یَوْمَ الْقِیامَةِ وَ لا یُزَکِّیهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِیمٌ شَیْخٌ زَانٍ وَ مَلِکٌ جَبَّارٌ وَ مُقِلٌّ مُخْتَال
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ لِإِبْلِیسَ کُحْلًا وَ لَعُوقاً وَ سَعُوطاً فَکُحْلُهُ النُّعَاسُ وَ لَعُوقُهُ الْکَذِبُ وَ سَعُوطُهُ الْکِبْرُ.
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ثَلَاثَةٌ لَا یَنْظُرُ اللَّهُ إِلَیْهِمْ ثَانِی عِطْفِهِ وَ مُسْبِلُ إِزَارِهِ خُیَلَاءَ وَ الْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْأَیْمَانِ وَ الْکِبْرِ إِنَّ الْکِبْرِیَاءَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ.
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى لَیُبْغِضُ الْبَیْتَ اللَّحِمَ وَ اللَّحِمَ السَّمِینَ فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِنَا یَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ إِنَّا لَنُحِبُّ اللَّحْمَ وَ مَا تَخْلُو بُیُوتُنَا عَنْهُ فَکَیْفَ ذَلِکَ فَقَالَ لَیْسَ حَیْثُ تَذْهَبُ إِنَّمَا الْبَیْتُ اللَّحِمُ الَّذِی تُؤْکَلُ لُحُومُ النَّاسِ فِیهِ بِالْغِیبَةِ وَ أَمَّا اللَّحِمُ السَّمِینُ فَهُوَ الْمُتَجَبِّرُ الْمُتَکَبِّرُ الْمُخْتَالُ فِی مِشْیَتِهِ.
وَ إِنَّ مِنْ أَسْخَفِ حَالاتِ الْوُلَاةِ عِنْدَ صَالِحِ النَّاسِ أَنْ یُظَنَّ بِهِمْ حُبُّ الْفَخْرِ وَ یُوضَعَ أَمْرُهُمْ عَلَى الْکِبْرِ وَ قَدْ کَرِهْتُ أَنْ یَکُونَ جَالَ فِی ظَنِّکُمْ أَنِّی أُحِبُّ الْإِطْرَاءَ وَ اسْتِمَاعَ الثَّنَاء...
### 1. دسته روایات ذم: استکبار یکی از اصول کفرقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع أُصُولُ الْکُفْرِ ثَلَاثَةٌ الْحِرْصُ وَ الِاسْتِکْبَارُ وَ الْحَسَدُ فَأَمَّا الْحِرْصُ فَإِنَّ آدَمَ ع حِینَ نُهِیَ عَنِ الشَّجَرَةِ حَمَلَهُ الْحِرْصُ عَلَى أَنْ أَکَلَ مِنْهَا وَ أَمَّا الِاسْتِکْبَارُ فَإِبْلِیسُ حَیْثُ أُمِرَ بِالسُّجُودِ لآِدَمَ فَأَبَى وَ أَمَّا الْحَسَدُ فَابْنَا آدَمَ حَیْثُ قَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ.
## 3. آثار و علائم
### 1. پستشدن و فرومایگیوَ الْکِبْرُ رِدَاءُ اللَّهِ فَمَنْ نَازَعَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ رِدَاءَهُ لَمْ یَزِدْهُ اللَّهُ إِلَّا سَفَالا
### 2. خوارشدن در چشم مردمعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا مِنْ عَبْدٍ إِلَّا وَ فِی رَأْسِهِ حَکَمَةٌ وَ مَلَکٌ یُمْسِکُهَا فَإِذَا تَکَبَّرَ قَالَ لَهُ اتَّضِعْ وَضَعَکَ اللَّهُ فَلَا یَزَالُ أَعْظَمَ النَّاسِ فِی نَفْسِهِ وَ أَصْغَرَ النَّاسِ فِی أَعْیُنِ النَّاسِ وَ إِذَا تَوَاضَعَ رَفَعَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ قَالَ لَهُ انْتَعِشْ نَعَشَکَ اللَّهُ فَلَا یَزَالُ أَصْغَرَ النَّاسِ فِی نَفْسِهِ وَ أَرْفَعَ النَّاسِ فِی أَعْیُنِ النَّاسِ.
أَنَّ عَلِیّاً ع قَالَ: مَا أَحَدٌ مِنْ وُلْدِ آدَمَ إِلَّا وَ نَاصِیَتُهُ بِیَدِ مَلَکٍ فَإِنْ تَکَبَّرَ جَذَبَهُ بِنَاصِیَتِهِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ قَالَ لَهُ تَوَاضَعْ وَضَعَکَ اللَّهُ وَ إِنْ تَوَاضَعَ جَذَبَهُ بِنَاصِیَتِهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ ارْفَعْ رَأْسَکَ رَفَعَکَ اللَّهُ وَ لَا وَضَعَکَ بِتَوَاضُعِکَ لِلَّهِ.
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: کَانَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ ص نَاقَةٌ لَا تُسْبَقُ فَسَابَقَ أَعْرَابِیّاً بِنَاقَتِهِ فَسَبَقَهَا فَاکْتَأَبَ لِذَلِکَ الْمُسْلِمُونَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّهَا تَرَفَّعَتْ وَ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ لَا یَرْتَفِعَ شَیْءٌ إِلَّا وَضَعَهُ اللَّهُ.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ فِی السَّمَاءِ مَلَکَیْنِ مُوَکَّلَیْنِ بِالْعِبَادِ فَمَنْ تَجَبَّرَ وَضَعَاهُ.
### 3. الحادسَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَدْنَى الْإِلْحَادِ فَقَالَ إِنَّ الْکِبْرَ أَدْنَاهُ.
مَنِ اسْتَکْبَرَ أَدْبَرَ عَنِ الْحَق
### 4. لعنت زمینقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ مَشَى فِی الْأَرْضِ اخْتِیَالًا لَعَنَتْهُ الْأَرْضُ وَ مَنْ تَحْتَهَا وَ مَنْ فَوْقَهَا.
### 5. رذائل اخلاقیعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا خَلَقَ اللَّهُ الْعَبْدَ فِی أَصْلِ الْخِلْقَةِ کَافِراً لَمْ یَمُتْ حَتَّى یُحَبِّبَ اللَّهُ إِلَیْهِ الشَّرَّ فَیَقْرُبَ مِنْهُ فَابْتَلَاهُ بِالْکِبْرِ وَ الْجَبَرِیَّةِ فَقَسَا قَلْبُهُ وَ سَاءَ خُلُقُهُ وَ غَلُظَ وَجْهُهُ وَ ظَهَرَ فُحْشُهُ وَ قَلَّ حَیَاؤُهُ وَ کَشَفَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَ رَکِبَ الْمَحَارِمَ فَلَمْ یَنْزِعْ عَنْهَا ثُمَّ رَکِبَ مَعَاصِیَ اللَّهِ وَ أَبْغَضَ طَاعَتَهُ وَ وَثَبَ عَلَى النَّاسِ لَا یَشْبَعُ مِنَ الْخُصُومَاتِ فَاسْأَلُوا اللَّهَ الْعَافِیَةَ وَ اطْلُبُوهَا مِنْهُ.
### 6. ترکش باعث محو گناهان بعد از حج میشودمَنْ أَمَّ هَذَا الْبَیْتَ حَاجّاً أَوْ مُعْتَمِراً مُبَرَّأً مِنَ الْکِبْرِ رَجَعَ مِنْ ذُنُوبِهِ کَهَیْئَةِ یَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّه
### 7. نفاق و خشمورزیوَ النِّفَاقُ عَلَى أَرْبَعِ دَعَائِمَ عَلَى الْهَوَى وَ الْهُوَیْنَا وَ الْحَفِیظَةِ وَ الطَّمَع ... وَ الْحَفِیظَةُ عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ عَلَى الْکِبْرِ وَ الْفَخْرِ وَ الْحَمِیَّةِ وَ الْعَصَبِیَّةِ فَمَنِ اسْتَکْبَرَ أَدْبَرَ عَنِ الْحَق
### 8. دشمنی خداوَ إِیَّاکُمْ وَ الْعَظَمَةَ وَ الْکِبْرَ فَإِنَّ الْکِبْرَ رِدَاءُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ نَازَعَ اللَّهَ رِدَاءَهُ خَصَمَهُ اللَّهُ وَ أَذَلَّهُ یَوْمَ الْقِیَامَة
### 9. آثار اخروی: ذلت در قیامتوَ إِیَّاکُمْ وَ الْعَظَمَةَ وَ الْکِبْرَ فَإِنَّ الْکِبْرَ رِدَاءُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ نَازَعَ اللَّهَ رِدَاءَهُ خَصَمَهُ اللَّهُ وَ أَذَلَّهُ یَوْمَ الْقِیَامَة
### 10. آثار اخروی: ورود به جهنم و عذاب در سقرعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ فِی جَهَنَّمَ لَوَادِیاً لِلْمُتَکَبِّرِینَ یُقَالُ لَهُ سَقَرُ شَکَا إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ شِدَّةَ حَرِّهِ وَ سَأَلَهُ أَنْ یَأْذَنَ لَهُ أَنْ یَتَنَفَّسَ فَتَنَفَّسَ فَأَحْرَقَ جَهَنَّمَ.
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنَّ فِی جَهَنَّمَ جَبَلًا یُقَالُ لَهُ صَعُودُ وَ إِنَّ فِی صَعُودٍ لَوَادِیاً یُقَالُ لَهُ سَقَرُ وَ إِنَّ لفی [فِی] قَعْرِ سَقَرَ لَجُبّاً یُقَالُ لَهُ هَبْهَبُ کُلَّمَا کُشِفَ غِطَاءُ ذَلِکَ الْجُبِّ ضَجَّ أَهْلُ النَّارِ مِنْ حَرِّهِ وَ ذَلِکَ مَنَازِلُ الْجَبَّارِینَ.
إِنَّ اللَّهَ یُعَذِّبُ السِّتَّة بِالسِّتَّة .... وَ الدَّهَاقِینَ بِالْکِبْر ...
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع الْعِزُّ رِدَاءُ اللَّهِ وَ الْکِبْرُ إِزَارُهُ فَمَنْ تَنَاوَلَ شَیْئاً مِنْهُ أَکَبَّهُ اللَّهُ فِی جَهَنَّمَ.
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ وَ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالا لَا یَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ فِی قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ کِبْرٍ.
عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: الْکِبْرُ مَطَایَا النَّارِ.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَکْثَرُ أَهْلِ جَهَنَّمَ الْمُتَکَبِّرُونَ.
### 11. آثار اخروی: محشور شدن به شکل مورچهسَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع یَقُولُ إِنَّ الْمُتَکَبِّرِینَ یُجْعَلُونَ فِی صُوَرِ الذَّرِّ یَتَوَطَّأُهُمُ النَّاسُ حَتَّى یَفْرُغَ اللَّهُ مِنَ الْحِسَابِ.
### 12. دوری از اهل بیت علیهم السلامقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ: ...إِنَّ أَبْعَدَکُمْ مِنِّی یَوْمَ الْقِیَامَةِ الثَّرْثَارُونَ وَ هُمُ الْمُسْتَکْبِرُونَ.
## 4. ریشه و بستر
### 1. حب دنیامُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ: سُئِلَ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ ع أَیُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ قَالَ مَا مِنْ عَمَلٍ بَعْدَ مَعْرِفَةِ اللَّهِ وَ مَعْرِفَةِ رَسُولِ اللَّهِ ص- أَفْضَلَ مِنْ بُغْضِ الدُّنْیَا فَإِنَّ لِذَلِکَ شُعَباً کَثِیرَةً وَ لِلْمَعَاصِی شُعَباً فَأَوَّلُ مَا عُصِیَ اللَّهُ بِهِ الْکِبْرُ إِلَى أَنْ قَالَ ثُمَّ الْحِرْصُ ثُمَّ الْحَسَدُ وَ هِیَ مَعْصِیَةُ ابْنِ آدَمَ حَیْثُ حَسَدَ أَخَاهُ فَقَتَلَهُ فَتَشَعَّبَ مِنْ ذَلِکَ حُبُّ النِّسَاءِ وَ حُبُّ الدُّنْیَا وَ حُبُّ الرِّئَاسَةِ وَ حُبُّ الرَّاحَةِ وَ حُبُّ الْکَلَامِ وَ حُبُ الْعُلُوِّ وَ الثَّرْوَةِ فَصِرْنَ سَبْعَ خِصَالٍ فَاجْتَمَعْنَ کُلُّهُنَّ فِی حُبِّ الدُّنْیَا فَقَالَ الْأَنْبِیَاءُ وَ الْعُلَمَاءُ بَعْدَ مَعْرِفَةِ ذَلِکَ حُبُّ الدُّنْیَا رَأْسُ کُلِّ خَطِیئَةٍ وَ الدُّنْیَا دُنْیَاوَانِ دُنْیَا بَلَاغٌ وَ دُنْیَا مَلْعُونَةٌ.
### 2. ذلت درونیقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع مَا مِنْ أَحَدٍ یَتِیهُ إِلَّا مِنْ ذِلَّةٍ یَجِدُهَا فِی نَفْسِهِ
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مَا مِنْ رَجُلٍ تَکَبَّرَ أَوْ تَجَبَّرَ إِلَّا لِذِلَّةٍ وَجَدَهَا فِی نَفْسِه
### 3. کفرعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا خَلَقَ اللَّهُ الْعَبْدَ فِی أَصْلِ الْخِلْقَةِ کَافِراً لَمْ یَمُتْ حَتَّى یُحَبِّبَ اللَّهُ إِلَیْهِ الشَّرَّ فَیَقْرُبَ مِنْهُ فَابْتَلَاهُ بِالْکِبْرِ وَ الْجَبَرِیَّةِ فَقَسَا قَلْبُهُ وَ سَاءَ خُلُقُهُ وَ غَلُظَ وَجْهُهُ وَ ظَهَرَ فُحْشُهُ وَ قَلَّ حَیَاؤُهُ وَ کَشَفَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَ رَکِبَ الْمَحَارِمَ فَلَمْ یَنْزِعْ عَنْهَا ثُمَّ رَکِبَ مَعَاصِیَ اللَّهِ وَ أَبْغَضَ طَاعَتَهُ وَ وَثَبَ عَلَى النَّاسِ لَا یَشْبَعُ مِنَ الْخُصُومَاتِ فَاسْأَلُوا اللَّهَ الْعَافِیَةَ وَ اطْلُبُوهَا مِنْهُ.
وَ قَالَ ع إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا کَانَ خَلَقَهُ اللَّهُ فِی الْأَصْلِ أَصْلِ الْخَلْقِ مُؤْمِناً لَمْ یَمُتْ حَتَّى یُکَرِّهَ اللَّهُ إِلَیْهِ الشَّرَّ وَ یُبَاعِدَهُ عَنْهُ وَ مَنْ کَرَّهَ اللَّهُ إِلَیْهِ الشَّرَّ وَ بَاعَدَهُ عَنْهُ عَافَاهُ اللَّهُ مِنَ الْکِبْر أَنْ یَدْخُلَه ... ٍ ٍ وَ إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا کَانَ اللَّهُ خَلَقَهُ فِی الْأَصْلِ [أَصْلِ الْخَلْقِ] کَافِراً لَمْ یَمُتْ حَتَّى یُحَبِّبَ إِلَیْهِ الشَّرَّ وَ یُقَرِّبَهُ مِنْهُ فَإِذَا حَبَّبَ إِلَیْهِ الشَّرَّ وَ قَرَّبَهُ مِنْهُ ابْتُلِیَ بِالْکِبْر...
## 5. مراتب و انواع و اقسامعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَمِعْتُهُ یَقُولُ الْکِبْرُ قَدْ یَکُونُ فِی شِرَارِ النَّاسِ مِنْ کُلِّ جِنْسٍ وَ الْکِبْرُ رِدَاءُ اللَّهِ فَمَنْ نَازَعَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ رِدَاءَهُ لَمْ یَزِدْهُ اللَّهُ إِلَّا سَفَالًا
## 6. مصادیق خاص و تطبیق مصادیق
### 1. در راه رفتنقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ مَشَى فِی الْأَرْضِ اخْتِیَالًا لَعَنَتْهُ الْأَرْضُ وَ مَنْ تَحْتَهَا وَ مَنْ فَوْقَهَا.
کُنَّا مَعَ أَبِی جَعْفَرٍ ع فِی الْمَسْجِدِ إِذْ مَرَّ عَلَیْنَا أَسْوَدُ وَ هُوَ یَنْزِعُ فِی مَشْیِهِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع إِنَّهُ الْجَبَّارُ قُلْتُ إِنَّهُ سَائِلٌ قَالَ إِنَّهُ جَبَّارٌ وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع- کَانَ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ ع یَمْشِی مِشْیَةً کَأَنَّ عَلَى رَأْسِهِ الطَّیْرَ لَا یَسْبِقُ یَمِینُهُ شِمَالَهُ.
### 2. در راه دادنإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص مَرَّ فِی بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِینَةِ وَ سَوْدَاءُ تَلْقُطُ السِّرْقِینَ فَقِیلَ لَهَا تَنَحَّیْ عَنْ طَرِیقِ رَسُولِ اللَّهِ فَقَالَتْ إِنَّ الطَّرِیقَ لَمُعْرَضٌ فَهَمَّ بِهَا بَعْضُ الْقَوْمِ أَنْ یَتَنَاوَلَهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص دَعُوهَا فَإِنَّهَا جَبَّارَةٌ.
### 3. در ارتباط با پدر و مادرعَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ یُوسُفَ ع لَمَّا قَدِمَ عَلَیْهِ الشَّیْخُ یَعْقُوبُ ع دَخَلَهُ عِزُّ الْمُلْکِ فَلَمْ یَنْزِلْ إِلَیْهِ فَهَبَطَ جَبْرَئِیلُ ع فَقَالَ یَا یُوسُفُ ابْسُطْ رَاحَتَکَ فَخَرَجَ مِنْهَا نُورٌ سَاطِعٌ فَصَارَ فِی جَوِّ السَّمَاءِ فَقَالَ یُوسُفُ یَا جَبْرَئِیلُ مَا هَذَا النُّورُ الَّذِی خَرَجَ مِنْ رَاحَتِی فَقَالَ نُزِعَتِ النُّبُوَّةُ مِنْ عَقِبِکَ عُقُوبَةً لِمَا لَمْ تَنْزِلْ إِلَى الشَّیْخِ یَعْقُوبَ فَلَا یَکُونُ مِنْ عَقِبِکَ نَبِیٌّ.
### 4. در لباس پوشیدنأَنَّ النَّبِیَّ ص أَوْصَى رَجُلًا مِنْ بَنِی تَمِیمٍ- فَقَالَ لَهُ إِیَّاکَ وَ إِسْبَالَ الْإِزَارِ وَ الْقَمِیصِ فَإِنَّ ذَلِکَ مِنَ الْمَخِیلَةِ وَ اللَّهُ لَا یُحِبُّ الْمَخِیلَةَ.
## 7. راه درمان رذیله
### 1. توجه به کوچکی و پستیهای خود!!عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِیهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الْغَائِطِ فَقَالَ تَصْغِیراً لِابْنِ آدَمَ لِکَیْلَا یَتَکَبَّرَ وَ هُوَ یَحْمِلُ غَائِطَهُ مَعَهُ.
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع عَجَباً لِلْمُخْتَالِ الْفَخُورِ وَ إِنَّمَا خُلِقَ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ یَعُودُ جِیفَةً وَ هُوَ فِیمَا بَیْنَ ذَلِکَ لَا یَدْرِی مَا یُصْنَعُ بِه
### 2. دوشیدن کفش و لباس وصلهدار و حمل بارهای خود
عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ خَصَفَ نَعْلَهُ وَ رَقَّعَ ثَوْبَهُ وَ حَمَلَ سِلْعَتَهُ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الْکِبْرِ.
## 8. آفات یا موانع
### 3. عنوان روایت (دسته روایت)متن روایت
3. یاد مرگ
1. تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد
1. تعریف لغتی
2. عناوین مرادف
3. عناوین ضد
نسیان الآخره
## 2. روایات مدح و ذم
### 1. دسته روایات مدح: کثرت یاد مرگوَ مَنْ أَکْثَرَ ذِکْرَ الْمَوْتِ أَحَبَّهُ اللَّهُ.
وَ مَنْ أَکْثَرَ ذِکْرَ الْمَوْتِ رَضِیَ مِنَ الدُّنْیَا بِالْیَسِیرِ
وَ مَنْ أَکْثَرَ ذِکْرَ الْمَوْتِ رَضِیَ بِالْیَسِیرِ وَ هَانَ عَلَیْهِ مِنَ الْأُمُورِ الْکَثِیرَة
من أکثر ذکر الموت رضی من الدّنیا بالکفاف
مَنْ أَکْثَرَ ذِکْرَ الْمَوْتِ أَظَلَّهُ اللَّهُ فِی جَنَّتِه
### 2. دسته روایات مدح: وصیت زیاد پیامبر (ص) و ائمه به اصحابوَ کَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص کَثِیراً مَا یُوصِی أَصْحَابَهُ بِذِکْرِ الْمَوْت
أُوصِیکُمْ عِبَادَ اللَّهِ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ کَثْرَةِ ذِکْرِ الْمَوْتِ وَ الزُّهْدِ فِی الدُّنْیَا
الْمَوْتَ الْمَوْتَ أَلَا وَ لَا بُدَّ مِنَ الْمَوْت
### 3. دسته روایات مدح: باهوشترین و زرنگترین مؤمنانسُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَیُّ الْمُؤْمِنِینَ أَکْیَسُ فَقَالَ أَکْثَرُهُمْ ذِکْراً لِلْمَوْتِ وَ أَشَدُّهُمْ لَهُ اسْتِعْدَاداً.
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: أَکْیَسُ النَّاسِ مَنْ کَانَ أَشَدَّ ذِکْراً لِلْمَوْتِ.
### 4. دسته روایات مدح: بهتر از عبادت یک سالقَالَ الصَّادِقُ ع ... وَ هُوَ مَعْنَى مَا قَالَ النَّبِیُّ ص فِکْرُ سَاعَةٍ خَیْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سَنَةٍ وَ ذَلِکَ عِنْدَ مَا تَحُلُّ أَطْنَابَ خِیَامِ الدُّنْیَا وَ تَشُدُّهَا بِالْآخِرَةِ وَ لَا یَسْکُنُ نُزُولُ الرَّحْمَةِ عِنْدَ ذِکْرِ الْمَوْتِ بِهَذِهِ الصِّفَةِ وَ مَنْ لَا یَعْتَبِرُ بِالْمَوْتِ وَ قِلَّةِ حِیلَتِهِ وَ کَثْرَةِ عَجْزِهِ وَ طُولِ مُقَامِهِ فِی الْقَبْرِ وَ تَحَیُّرِهِ فِی الْقِیَامَةِ فَلَا خَیْرَ فِیهِ
### 5. دسته روایات مدح: دوستی خداقَالَ النَّبِیُّ ص مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ وَ مَنْ کَرِهَ لِقَاءَ اللَّهِ کَرِهَ اللَّهُ لِقَاءَه
### 6. دسته روایات ذم پند نگرفتن از مرگقَالَ الصَّادِقُ ع ... وَ مَنْ لَا یَعْتَبِرُ بِالْمَوْتِ وَ قِلَّةِ حِیلَتِهِ وَ کَثْرَةِ عَجْزِهِ وَ طُولِ مُقَامِهِ فِی الْقَبْرِ وَ تَحَیُّرِهِ فِی الْقِیَامَةِ فَلَا خَیْرَ فِیهِ
### 7. دسته روایات ذم فراموش کردن مرگ و آماده نشدن برای آنعَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا قَدِ اشْتَدَّ جَزَعُهُ عَلَى وَلَدِهِ فَقَالَ یَا هَذَا جَزِعْتَ لِلْمُصِیبَةِ الصُّغْرَى وَ غَفَلْتَ عَنِ الْمُصِیبَةِ الْکُبْرَى لَوْ کُنْتَ لِمَا صَارَ إِلَیْهِ وَلَدُکَ مُسْتَعِدّاً لَمَا اشْتَدَّ عَلَیْهِ جَزَعُکَ فَمُصَابُکَ بِتَرْکِکَ الِاسْتِعْدَادَ أَعْظَمُ مِنْ مُصَابِکَ بِوَلَدِکَ.
عَجَباً لِقَوْمٍ حُبِسَ أَوَّلُهُمْ عَلَى آخِرِهِمْ ثُمَّ نَادَى مُنَادٍ فِیهِمْ بِالرَّحِیلِ وَ هُمْ یَلْعَبُون
## 3. آثار و علائم
### 1. تقویت ایمان به وعدههای الهی و رقت طبعقَالَ الصَّادِقُ ع ذِکْرُ الْمَوْتِ ... وَ یُقَوِّی الْقَلْبَ بِمَوَاعِدِ اللَّهِ تَعَالَى وَ یُرِقُّ الطَّبْعَ ...
### 2. زهد و رفع آرزو و حرص به دنیاقَالَ الصَّادِقُ ع ذِکْرُ الْمَوْتِ ... یُطْفِئُ نَارَ الْحِرْصِ وَ یُحَقِّرُ الدُّنْیَا... فَمَا ذَکَرَهُ عَبْدٌ عَلَى الْحَقِیقَةِ فِی سَعَةٍ إِلَّا ضَاقَتْ عَلَیْهِ الدُّنْیَا وَ لَا فِی شِدَّةٍ إِلَّا اتَّسَعَتْ عَلَیْهِ
قُلْتُ لِأَبِی جَعْفَرٍ ع حَدِّثْنِی بِمَا أَنْتَفِعُ بِهِ فَقَالَ یَا أَبَا عُبَیْدَةَ أَکْثِرْ ذِکْرَ الْمَوْتِ فَإِنَّهُ لَمْ یُکْثِرْ إِنْسَانٌ ذِکْرَ الْمَوْتِ إِلَّا زَهِدَ فِی الدُّنْیَا
عَنْ أَبِی بَصِیرٍ قَالَ: قَالَ لِیَ الصَّادِقُ ع أَ مَا تَحْزَنُ أَ مَا تَهْتَمُّ أَ مَا تَأْلَمُ قُلْتُ بَلَى وَ اللَّهِ قَالَ فَإِذَا کَانَ ذَلِکَ مِنْکَ فَاذْکُرِ الْمَوْتَ وَ وَحْدَتَکَ فِی قَبْرِکَ وَ سَیَلَانَ عَیْنَیْکَ عَلَى خَدَّیْکَ وَ تَقَطُّعَ أَوْصَالِکَ وَ أَکْلَ الدُّودِ مِنْ لَحْمِکَ وَ بَلَاءَکَ وَ انْقِطَاعَکَ عَنِ الدُّنْیَا فَإِنَّ ذَلِکَ یَحُثُّکَ عَلَى الْعَمَلِ وَ یَرْدَعُکَ عَنْ کَثِیرٍ مِنَ الْحِرْصِ عَلَى الدُّنْیَا
لَوْ رَأَى الْعَبْدُ أَجَلَهُ وَ سُرْعَتَهُ إِلَیْهِ لَأَبْغَضَ الْعَمَلَ مِنْ طَلَبِ الدُّنْیَا
### 3. درمان وسواس و هم دنیاعَنْ أَبِی بَصِیرٍ قَالَ: شَکَوْتُ إِلَى أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع الْوَسْوَاسَ فَقَالَ یَا أَبَا مُحَمَّدٍ اذْکُرْ تَقَطُّعَ أَوْصَالِکَ فِی قَبْرِکَ وَ رُجُوعَ أَحِبَّائِکَ عَنْکَ إِذَا دَفَنُوکَ فِی حُفْرَتِکَ وَ خُرُوجَ بَنَاتِ الْمَاءِ مِنْ مَنْخِرَیْکَ وَ أَکْلَ الدُّودِ لَحْمَکَ فَإِنَّ ذَلِکَ یُسَلِّی عَنْکَ مَا أَنْتَ فِیهِ قَالَ أَبُو بَصِیرٍ فَوَ اللَّهِ مَا ذَکَرْتُهُ إِلَّا سَلَّا عَنِّی مَا أَنَا فِیهِ مِنْ هَمِّ الدُّنْیَا.
### 4. درهم شکننده لذات و دوری از شهواتقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَکْثِرُوا مِنْ ذِکْرِ هَادِمِ اللَّذَّاتِ.
أَکْثِرُوا ذِکْرَ الْمَوْتِ فَإِنَّهُ هَادِمُ اللَّذَّاتِ حَائِلٌ بَیْنَکُمْ وَ بَیْنَ الشَّهَوَاتِ.
قَالَ الصَّادِقُ ع ذِکْرُ الْمَوْتِ ... وَ یَکْسِرُ أَعْلَامَ الْهَوَى
### 5. موعظه و پندوَ کَفَى بِالْمَوْتِ وَاعِظاً
مَنْ لَا یَعْتَبِرُ بِالْمَوْتِ وَ قِلَّةِ حِیلَتِهِ وَ کَثْرَةِ عَجْزِهِ وَ طُولِ مُقَامِهِ فِی الْقَبْرِ وَ تَحَیُّرِهِ فِی الْقِیَامَةِ فَلَا خَیْرَ فِیهِ
### 6. از بین بردن غفلتقَالَ الصَّادِقُ ع ذِکْرُ الْمَوْتِ ... یَقْطَعُ مَنَابِتَ الْغَفْلَةِ
### 7. دوری از لهو و لعبأَمَا وَ اللَّهِ إِنِّی لَیَمْنَعُنِی مِنَ اللَّعِبِ ذِکْرُ الْمَوْتِ
## 4. آثار فراموش کردن مرگوَ إِنَّهُ لَیَمْنَعُهُ مِنْ قَوْلِ الْحَقِّ نِسْیَانُ الْآخِرَة
قَالَ النَّبِیُّ ص مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ وَ مَنْ کَرِهَ لِقَاءَ اللَّهِ کَرِهَ اللَّهُ لِقَاءَه
## 5. ریشه و بستر
### 1. دوری از همنشینی با بدانجَالِسْ أَهْلَ الْخَیْرِ تَکُنْ مِنْهُم بَایِنْ أَهْلَ الشَّرِّ وَ مَنْ یَصُدُّکَ عَنْ ذِکْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ ذِکْرِ الْمَوْتِ بِالْأَبَاطِیلِ الْمُزَخْرَفَةِ وَ الْأَرَاجِیفِ الْمُلَفَّقَة
### 2. ولایت خداإِذَا اسْتُحِقَّتْ وَلَایَةُ اللَّهِ وَ السَّعَادَةُ جَاءَ الْأَجَلُ بَیْنَ الْعَیْنَیْنِ وَ ذَهَبَ الْأَمَلُ وَرَاءَ الظَّهْرِ وَ إِذَا اسْتُحِقَّتْ وَلَایَةُ الشَّیْطَانِ وَ الشَّقَاوَةُ جَاءَ الْأَمَلُ بَیْنَ الْعَیْنَیْنِ وَ ذَهَبَ الْأَجَلُ وَرَاءَ الظَّهْر
## 6. مراتب و انواع و اقسام
### 1. عنوان روایت (دسته روایت)متن روایت
7. مصادیق خاص و تطبیق مصادیق
1. عنوان روایت (دسته روایت)
متن روایت
8. راه اکتساب فضیلت
1. در تشییع جنازه خود را جای میت تصور کردن
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع یَا أَبَا صَالِحٍ إِذَا حَمَلْتَ جَنَازَةً فَکُنْ کَأَنَّکَ أَنْتَ الْمَحْمُولُ أَوْ کَأَنَّکَ سَأَلْتَ رَبَّکَ الرُّجُوعَ إِلَى الدُّنْیَا لِتَعْمَلَ فَانْظُرْ مَا ذَا تَسْتَأْنِفُ قَالَ ثُمَّ قَالَ عَجَباً لِقَوْمٍ حُبِسَ أَوَّلُهُمْ عَلَى آخِرِهِمْ ثُمَّ نَادَى مُنَادٍ فِیهِمْ بِالرَّحِیلِ وَ هُمْ یَلْعَبُون
## 9. آفات یا موانع
### 1. فردا را جزء اجل فرض کردنقَالَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع مَا أَنْزَلَ الْمَوْتَ حَقَّ مَنْزِلَتِهِ مَنْ عَدَّ غَداً مِنْ أَجَلِه
### 1. آرزوهای بلند و درازقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِیَ الْهَوَى وَ طُولُ الْأَمَلِ أَمَّا الْهَوَى فَإِنَّهُ یَصُدُّ عَنِ الْحَقِّ وَ أَمَّا طُولُ الْأَمَلِ فَیُنْسِی الْآخِرَة
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 46 / حدیث موسى ع ..... ص : 42
تحف العقول / النص / 156 / و من حکمه ص و ترغیبه و ترهیبه و وعظه ..... ص : 154
التفسیر المنسوب إلى الإمام الحسن العسکری علیه السلام / 36 / [ما یکون کفارة للذنوب] ..... ص : 36
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 581 / باب دعوات موجزات لجمیع الحوائج للدنیا و الآخرة ..... ص : 577
کامل الزیارات / النص / 214 / زیارة أخرى ..... ص : 213
الخصال / ج2 / 401 / الملائکة على سبعة أصناف و الحجب سبعة ..... ص : 400
الجعفریات (الأشعثیات) / 248 / کتاب الرؤیا
الخصال / ج2 / 483 / لأهل التقوى اثنتا عشرة علامة ..... ص : 483
تحف العقول / النص / 391 / وصیته ع لهشام و صفته للعقل ..... ص : 383
غرر الحکم و درر الکلم / 781 / 310 ..... ص : 781
بحار الأنوار (ط - بیروت) / ج69 / 30 / باب 94 فضل الفقر و الفقراء و حبهم و مجالستهم و الرضا بالفقر و ثواب إکرام الفقراء و عقاب من استهان بهم ..... ص : 1
الخصال / ج2 / 420 / تسع کلمات تکلم بهن أمیر المؤمنین ع ..... ص : 420
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 234 / حدیث القباب ..... ص : 231
غرر الحکم و درر الکلم / 798 / 32 ..... ص : 798
الإختصاص / النص / 188 / حکم لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 188
المحاسن / ج1 / 124 / 68 عقاب الخیلاء و إسبال الإزار ..... ص : 124
من لا یحضره الفقیه / ج1 / 430 / باب وجوب الجمعة و فضلها و من وضعت عنه و الصلاة و الخطبة فیها ..... ص : 409
معانی الأخبار / النص / 326 / باب معنى الأنواء ..... ص : 326
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال / النص / 255 / عقاب من صنع شیئا للمفاخرة ..... ص : 255
الخصال / ج1 / 226 / أربع خصال لا تزال فی أمة محمد ص ..... ص : 226
بحار الأنوار (ط - بیروت) / ج70 / 234 / باب 130 الکبر ..... ص : 179
عیون الحکم و المواعظ (للیثی) / 537 / الفصل الثانی بلفظ النفی ..... ص : 531
المحاسن / ج1 / 124 / 68 عقاب الخیلاء و إسبال الإزار ..... ص : 124
نهج البلاغة (للصبحی صالح) / 289 / التحذیر من الکبر ..... ص : 289
تحف العقول / النص / 22 / و من حکمه ص و کلامه ..... ص : 15
تحف العقول / النص / 215 / و روی عنه ع فی قصار هذه المعانی ..... ص : 200
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال / النص / 255 / عقاب من صنع شیئا للمفاخرة ..... ص : 255
المحاسن / ج1 / 17 / 10 وصایا النبی ص ..... ص : 16
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 328 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
الزهد / النص / 56 / 10 باب التواضع و الکبر
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 307 / باب الحسد ..... ص : 306
تحف العقول / النص / 22 / و من حکمه ص و کلامه ..... ص : 15
غرر الحکم و درر الکلم / 128 / 2225 ..... ص : 128
غرر الحکم و درر الکلم / 279 / 33 ..... ص : 279
عیون أخبار الرضا علیه السلام / ج2 / 212 / دلالة أخرى ..... ص : 212
الغارات (ط - القدیمة) / ج2 / 359 / منهم المنذر بن الجارود العبدی ..... ص : 357
رجال الکشی - إختیار معرفة الرجال / النص / 587 / فی أحمد بن محمد بن أبی نصر البزنطی ..... ص : 587
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 328 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 329 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
الجعفریات (الأشعثیات) / 147 / کتاب السیر و الآداب
الإختصاص / النص / 341 / فی بیان فضل سلمان الفارسی وجملة أخرى من الأخبار ..... ص : 341
نهج البلاغة (للصبحی صالح) / 338 / 221 و من کلام له ع قاله بعد تلاوته ..... ص : 338
الإختصاص / النص / 188 / حکم لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 188
علل الشرائع / ج2 / 393 / 131 باب العلة التی من أجلها حرم الله تعالى الکبائر ..... ص : 391
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 355 / خطبة لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 352
غرر الحکم و درر الکلم / 781 / 310 ..... ص : 781
الإختصاص / النص / 188 / حکم لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 188
الغارات (ط - القدیمة) / ج2 / 359 / منهم المنذر بن الجارود العبدی ..... ص : 357 و رجال الکشی - إختیار معرفة الرجال / النص / 587 / فی أحمد بن محمد بن أبی نصر البزنطی ..... ص : 587
الإختصاص / النص / 188 / حکم لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 188
الإختصاص / النص / 188 / حکم لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 188
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 328 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
نهج البلاغة (للصبحی صالح) / 555 / [462] 454 ..... ص : 555
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 329 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
الجعفریات (الأشعثیات) / 147 / کتاب السیر و الآداب
بحار الأنوار (ط - بیروت) / ج75 / 19 / تتمة باب 15 مواعظ أمیر المؤمنین ع و خطبه أیضا و حکمه ..... ص : 1
إرشاد القلوب إلى الصواب (للدیلمی) / ج2 / 407 / فی جوابه ع عن حبر الیهود ..... ص : 406
علل الشرائع / ج1 / 6 / 7 باب العلة التی من أجلها صارت الأنبیاء و الرسل و الحجج ص أفضل من الملائکة ..... ص : 5
الأمالی (للطوسی) / النص / 271 / [10] المجلس العاشر
الخصال / ج2 / 641 / خلق الله عز و جل مائة ألف نبی و أربعة و عشرین ألف نبی و خلق الله عز و جل مائة ألف وصی و أربعة و عشرین ألف وصی ..... ص : 641
مصباح الشریعة / ترجمه مصطفوى / متن / 243 / قسمت دوم از متن ..... ص : 243
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 310 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 310 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 311 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 311 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 310 / باب الکبر ..... ص : 309
وسائل الشیعة / ج16 / 7 / 60 - باب حد التکبر و التجبر المحرمین ..... ص : 5
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 311 / باب الکبر ..... ص : 309
الفروق فی اللغة، ص: 242
التحقیق فی کلمات القرآن الکریم، ج1، ص: 407
التحقیق فی کلمات القرآن الکریم، ج3، ص: 165
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 311 / باب الکبر ..... ص : 309
الجعفریات (الأشعثیات) / 164 / باب الکبر ..... ص : 163
وسائل الشیعة / ج15 / 377 / 58 - باب تحریم التکبر ..... ص : 374
عیون أخبار الرضا علیه السلام / ج1 / 314 / 28 باب فیما جاء عن الإمام علی بن موسى ع من الأخبار المتفرقة ..... ص : 272
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 355 / خطبة لأمیر المؤمنین ع ..... ص : 352
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 289 / باب فی أصول الکفر و أرکانه ..... ص : 289
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 312 / باب الکبر ..... ص : 309
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال / النص / 176 / ثواب التواضع ..... ص : 176
وسائل الشیعة / ج15 / 379 / 58 - باب تحریم التکبر ..... ص : 374
روضة الواعظین و بصیرة المتعظین (ط - القدیمة) / ج2 / 382 / مجلس فی ذکر حسن التواضع و ذم التکبر ..... ص : 381
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 394 / باب صفة النفاق و المنافق ..... ص : 393
وسائل الشیعة / ج15 / 382 / 59 - باب تحریم التجبر و التیه و الاختیال ..... ص : 379
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 330 / باب القسوة ..... ص : 329
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج4 / 252 / باب فضل الحج و العمرة و ثوابهما ..... ص : 252
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 394 / باب صفة النفاق و المنافق ..... ص : 393
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 8 / کتاب الروضة ..... ص : 2
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 8 / کتاب الروضة ..... ص : 2
الزهد / النص / 103 / 19 باب أحادیث الجنة و النار
المحاسن / ج1 / 123 / 66 عقاب الکبر ..... ص : 122
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 163 / حدیث الناس یوم القیامة ..... ص : 159
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الزهد / النص / 61 / 10 باب التواضع و الکبر
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال / النص / 222 / عقاب المتکبر ..... ص : 221
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال / النص / 222 / عقاب المتکبر ..... ص : 221
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 311 / باب الکبر ..... ص : 309
قرب الإسناد (ط - الحدیثة) / النص / 46 / احادیث متفرقة ..... ص : 9
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 130 / باب ذم الدنیا و الزهد فیها ..... ص : 128
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 312 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 312 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 330 / باب القسوة ..... ص : 329
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 12 / کتاب الروضة ..... ص : 2
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
وسائل الشیعة / ج15 / 382 / 59 - باب تحریم التجبر و التیه و الاختیال ..... ص : 379
وسائل الشیعة / ج15 / 382 / 59 - باب تحریم التجبر و التیه و الاختیال ..... ص : 379
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 309 / باب الکبر ..... ص : 309
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 312 / باب الکبر ..... ص : 309
المحاسن / ج1 / 124 / 68 عقاب الخیلاء و إسبال الإزار ..... ص : 124
علل الشرائع / ج1 / 275 / 183 باب علة الغائط و نتنه ..... ص : 275
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 329 / باب الفخر و الکبر ..... ص : 328
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج8 / 231 / حدیث القباب ..... ص : 231
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 122 / باب التواضع ..... ص : 121
تحف العقول / النص / 89 / وصیته لابنه الحسین ع ..... ص : 88
إرشاد القلوب إلى الصواب (للدیلمی) / ج1 / 104 / الباب السابع و العشرون فی الصمت ..... ص : 102
غرر الحکم و درر الکلم / 629 / 1007 ..... ص : 629
وسائل الشیعة / ج15 / 277 / 31 - باب استحباب التواضع فی المأکل و المشرب و نحوهما ..... ص : 277
الغارات (ط - القدیمة) / ج1 / 150 / خبر قدوم محمد بن أبی بکر مصر و ولایته رحمه الله علیها ..... ص : 141
من لا یحضره الفقیه / ج1 / 518 / باب صلاة العیدین ..... ص : 504
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 / 257 / باب النوادر ..... ص : 250
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 / 258 / باب النوادر ..... ص : 250
من لا یحضره الفقیه / ج4 / 395 / و من ألفاظ رسول الله ص الموجزة التی لم یسبق إلیها ..... ص : 376
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
الأمالی( للصدوق) / النص / 358 / المجلس السابع و الخمسون
الزهد / النص / 77 / 14 باب ذکر الموت و القبر
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج2 / 131 / باب ذم الدنیا و الزهد فیها ..... ص : 128
الأمالی( للصدوق) / النص / 345 / المجلس الخامس و الخمسون
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 / 259 / باب النوادر ..... ص : 250
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 / 255 / باب النوادر ..... ص : 250
الجعفریات (الأشعثیات) / 199 / باب ذکر الموت ..... ص : 199
الغارات (ط - القدیمة) / ج1 / 150 / خبر قدوم محمد بن أبی بکر مصر و ولایته رحمه الله علیها ..... ص : 141
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
مصباح الشریعة / 113 / الباب الثالث و الخمسون فی التفکر
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
نهج البلاغة (للصبحی صالح) / 115 / 84 و من خطبة له ع فی ذکر عمرو بن العاص ..... ص : 115
نهج البلاغة (للصبحی صالح) / 115 / 84 و من خطبة له ع فی ذکر عمرو بن العاص ..... ص : 115
مصباح الشریعة / 171 / الباب الواحد و الثمانون فی ذکر الموت
من لا یحضره الفقیه / ج4 / 385 / و من ألفاظ رسول الله ص الموجزة التی لم یسبق إلیها ..... ص : 376
الکافی (ط - الإسلامیة) / ج3 / 258 / باب النوادر ..... ص : 250
الزهد / النص / 77 / 14 باب ذکر الموت و القبر
الزهد / النص / 81 / 14 باب ذکر الموت و القبر
الخصال / ج1 / 51 / أخوف ما یخاف على الناس خصلتان ..... ص : 51