حکمت شماره 307 : وَ قَالَ ع یَنَامُ الرَّجُلُ عَلَى الثُّکْل وَ لَا یَنَامُ عَلَى الْحَرَب
1. حَرَب
1. تعریف
1. تعریف لغتنامه ای
یقال: حَرَب الرجل ماله إذا سلبه کلَّه1:
حُرِبَ (حَرِبَ) فلان حَرَبا: أُخذ ماله فهو حَرِب مَحْروب حَرِیب2:
2. کلمات متشابه
2. غصب
3. سلب الاموال
4. اخذ المال ظلما
5. نهب الاموال
3. آثار و علائم
6. علائم
سُفْیَانَ بْنِ عَوْفٍ الْغَامِدِی: می گوید که معاویه به او در غارت شهر انبار گفته بود : َ وَ احْرُبِ الْأَمْوَالَ فَإِنَّهُ شَبِیهٌ بِالْقَتْلِ وَ هُوَ أَوْجَعُ لِلْقُلُوب3:
4. ریشه یا بستر
7. ندادن طلب افراد
وَ أَجْمِلْ فِی الْمُکْتَسَبِ فَإِنَّهُ رُبَّ طَلَبٍ قَدْ جَرَّ إِلَى حَرَب4:
5. اقسام
8. از دست دادن سرمایه ها در راه دنیا
أَشْکُو إِلَیْکُمْ دَاراً أَنْفَقْتُ عَلَیْهَا حَرِیبَتِی، وَ صَارَ سَاکِنُهَا غَیْرِی5:
6. مراتب
9. سنگین تر از دست دادن افراد
یُصْبِحُ الْمُؤْمِنُ أَوْ یُمْسِی عَلَى ثَکَلٍ خَیْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ یُصْبِحَ أَوْ یُمْسِیَ عَلَى حَرَبٍ فَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الْحَرَبِ6:
7. مصادیق خاص و تطبیق مصادیق
10. نداشتن دین حریب بودن است
وَ الْحَرِیبَ مَنْ سُلِبَ دِینَه
11. برادر نداشتن حریب بودن است
فَلَیْسَ حَرِیباً مَنْ أُصِیبَ بِمَالِهِ وَ لَکِنَّ مَنْ وَارَى أَخَاهُ حَرِیْب7:
12. از صفات پیامبر قبل از بعثت محروب بودن است
فی صفات النبی قبل البعثه : وَ هُوَ مَکْرُوبٌ مَحْرُوب8:
13. همسایه دنیا محروب است
أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّی أُحَذِّرُکُمُ الدُّنْیَا فَإِنَّهَا ... َ جَارُهَا مَحْرُوب9:
8. راه درمان رذیله
14. صبر برای کسی که نمی تواند پس بگیرد
روی عن امیر المومنین : فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ الْإِسْلَام ... حِلْماً لِمَنْ حُرِب10:
15. دعا بر نابودی غاصب
وَ رُوِیَ أَنَّ دَاوُدَ بْنَ عَلِیِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَتَلَ الْمُعَلَّى بْنَ خُنَیْسٍ مَوْلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع وَ أَخَذَ مَالَهُ فَدَخَلَ عَلَیْهِ وَ هُوَ یَجُرُّ رِدَاءَهُ فَقَالَ لَهُ قَتَلْتَ مَوْلَایَ وَ أَخَذْتَ مَالِی أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ الرَّجُلَ یَنَامُ عَلَى الثَّکَلِ وَ لَا یَنَامُ عَلَى الْحَرَبِ أَمَا وَ اللَّهِ لَأَدْعُوَنَّ اللَّهَ عَلَیْکَ فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ تُهَدِّدُنَا بِدُعَائِکَ کَالْمُسْتَهْزِئِ بِقَوْلِهِ فَرَجَعَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِلَى دَارِهِ فَلَمْ یَزَلْ لَیْلَهُ کُلَّهُ قَائِماً وَ قَاعِداً حَتَّى إِذَا کَانَ السَّحَرُ سُمِعَ وَ هُوَ یَقُولُ فِی مُنَاجَاتِهِ یَا ذَا الْقُوَّةِ الْقَوِیَّةِ وَ یَا ذَا الْمِحَالِ الشَّدِیدِ یَا ذَا الْعِزَّةِ الَّتِی کُلُّ خَلْقِکَ لَهَا ذَلِیلٌ اکْفِنِی هَذَا الطَّاغِیَةَ وَ انْتَقِمْ لِی مِنْهُ فَمَا کَانَ إِلَّا سَاعَةً حَتَّى ارْتَفَعَتِ الْأَصْوَاتُ بِالصِّیَاحِ وَ قِیلَ قَدْ مَاتَ دَاوُدُ بْنُ عَلِیٍّ السَّاعَةَ11:
2. غصب
9. تعریف
16. تعریف قرآنی
وَ لا تَأْکُلُوا أَمْوالَکُمْ بَیْنَکُمْ بِالْباطِلِ12:
إِنَّ الَّذِینَ یَأْکُلُونَ أَمْوالَ الْیَتامى ظُلْماً إِنَّما یَأْکُلُونَ فِی بُطُونِهِمْ نارا13:
وَیْلٌ لِلْمُطَفِّفِینَ الَّذِینَ إِذَا اکْتالُوا عَلَى النَّاسِ یَسْتَوْفُونَ وَ إِذا کالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ یُخْسِرُون14:
17. تعریف لغتنامه ای
الغَصْبُ: أخْذُ الشَّیْءِ ظُلْماً و قَهْرا15:
18. حکم
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِه16:
لَیْسَ لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَق17:
10. کلمات متشابه
19. غصب
20. سلب الاموال
21. اخذ المال ظلما
22. نهب الاموال
11. مذمت
وَ اللَّهِ لَأَنْ أَبِیتَ عَلَى حَسَکِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً أَوْ أُجَرَّ فِی الْأَغْلَالِ مُصَفَّداً أَحَبُّ إِلَیَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللَّه سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى وَ رَسُولَهُ- یَوْمَ الْقِیَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ وَ غَاصِباً لِشَیْءٍ مِنَ الْحُطَام18:
وَ ایْمُ اللَّهِ یَا عُمَرُ لَأَکْلُ الشَّعِیرِ وَ سَفِّ الْخُوصِ وَ الِاسْتِغْنَاءُ بِهِ عَنْ رَفِیعِ المَطْعَمِ وَ الْمَشْرَبِ وَ عَنْ غَصْبِ مُؤْمِنٍ [^ حَقَّهُ]: وَ ادِّعَاءُ مَا لَیْسَ لَهُ بِحَقٍّ أَفْضَلُ وَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى19:
أَرْبَعَةٌ لَا یَجُزْنَ فِی أَرْبَعٍ الْخِیَانَةُ وَ الْغُلُولُ وَ السَّرِقَةُ وَ الرِّبَا لَا یَجُزْنَ فِی حَجٍّ وَ لَا عُمْرَةٍ وَ لَا جِهَادٍ وَ لَا صَدَقَة20:
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِهِ فَکَیْفَ یَحِلُّ ذَلِکَ فِی مَالِنَا21:
الْحَجَرُ الْغَصْبُ فِی الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا22:
12. آثار و علائم
23. آثار
دنیایی
باعث زنا
أَ تَدْرِی مِنْ أَیْنَ دَخَلَ عَلَى النَّاسِ الزِّنَا فَقُلْتُ لَا أَدْرِی فَقَالَ مِنْ قِبَلِ خُمُسِنَا أَهْلَ الْبَیْتِ- إِلَّا لِشِیعَتِنَا الْأَطْیَبِینَ فَإِنَّهُ مُحَلَّلٌ لَهُمْ وَ لِمِیلَادِهِم23:
باعث نابودی
الْحَجَرُ الْغَصْبُ فِی الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا24:
اخروی
عذاب
قُلْتُ لِأَبِی جَعْفَرٍ ع أَصْلَحَکَ اللَّهُ مَا أَیْسَرُ مَا یَدْخُلُ بِهِ الْعَبْدُ النَّارَ قَالَ مَنْ أَکَلَ مِنْ مَالِ الْیَتِیمِ دِرْهَماً وَ نَحْنُ الْیَتِیم25:
مَنْ أَخَذَ أَرْضاً بِغَیْرِ حَقٍّ کُلِّفَ أَنْ یَحْمِلَ تُرَابَهَا إِلَى الْمَحْشَر26:
مَنْ خَانَ جَارَهُ شِبْراً مِنَ الْأَرْضِ جَعَلَهُ اللَّهُ طَوْقاً فِی عُنُقِهِ مِنْ تُخُومِ الْأَرْضِ السَّابِعَةِ حَتَّى یَلْقَى اللَّهَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُطَوَّقاً إِلَّا أَنْ یَتُوبَ وَ یَرْجِع27:
عدم پذیرش اعمال
مَنِ اقْتَطَعَ مَالَ مُؤْمِنٍ غَصْباً بِغَیْرِ حَقِّهِ لَمْ یَزَلِ اللَّهُ مُعْرِضاً عَنْهُ مَاقِتاً لِأَعْمَالِهِ الَّتِی یَعْمَلُهَا مِنَ الْبِرِّ وَ الْخَیْرِ لَا یُثْبِتُهَا فِی حَسَنَاتِهِ حَتَّى یَتُوبَ وَ یَرُدَّ الْمَالَ الَّذِی أَخَذَهُ إِلَى صَاحِبِه28:
لَوْ أَنَّ النَّاسَ أَخَذُوا مَا أَمَرَهُمُ اللَّهُ بِهِ فَأَنْفَقُوهُ فِیمَا نَهَاهُمْ عَنْهُ مَا قَبِلَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَخَذُوا مَا نَهَاهُمُ اللَّهُ عَنْهُ فَأَنْفَقُوهُ فِیمَا أَمَرَهُمُ اللَّهُ بِهِ مَا قَبِلَهُ مِنْهُمْ حَتَّى یَأْخُذُوهُ مِنْ حَقٍّ وَ یُنْفِقُوهُ فِی حَق29:
یَا کُمَیْلُ- انْظُرْ فِی مَا تُصَلِّی وَ عَلَى مَا تُصَلِّی إِنْ لَمْ یَکُنْ مِنْ وَجْهِهِ وَ حِلِّهِ فَلَا قَبُول30:
بخشش تمامی گناهان مگر غصب
إِنَّ اللَّهَ یَغْفِرُ کُلَّ ذَنْبٍ یَوْمَ الْقِیَامَةِ إِلَّا مَهْرَ امْرَأَةٍ وَ مَنِ اغْتَصَبَ أَجِیراً أَجْرَهُ 31:
24. علائم
سُفْیَانَ بْنِ عَوْفٍ الْغَامِدِی: می گوید که معاویه به او در غارت شهر انبار گفته بود : َ وَ احْرُبِ الْأَمْوَالَ فَإِنَّهُ شَبِیهٌ بِالْقَتْلِ وَ هُوَ أَوْجَعُ لِلْقُلُوب32:
13. ریشه یا بستر
25. زمانه خاص
سَیَأْتِی عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا یُنَالُ الْمُلْکُ فِیهِ إِلَّا بِالْقَتْلِ وَ التَّجَبُّرِ وَ لَا الْغِنَى إِلَّا بِالْغَصْب33:
26. عدم ایمان در غصب خمس
وَ اللَّهِ لَقَدْ یَسَّرَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِینَ أَرْزَاقَهُمْ بِخَمْسَةِ دَرَاهِمَ جَعَلُوا لِرَبِّهِمْ وَاحِداً وَ أَکَلُوا أَرْبَعَةً أَحِلَّاءَ ثُمَّ قَالَ هَذَا مِنْ حَدِیثِنَا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ لَا یَعْمَلُ بِهِ وَ لَا یَصْبِرُ عَلَیْهِ إِلَّا مُمْتَحَنٌ قَلْبُهُ لِلْإِیمَان34:
14. اقسام و مراتب
27. غصب حق امام
غصب ولایت
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِهِ فَکَیْفَ یَحِلُّ ذَلِکَ فِی مَالِنَا35:
قُلْتُ لِأَبِی جَعْفَرٍ ع مَا أَیْسَرُ مَا یَدْخُلُ بِهِ الْعَبْدُ النَّارَ قَالَ مِنْ أَکْلٍ مِنْ مَالِ الْیَتِیمِ دِرْهَماً وَ نَحْنُ الْیَتِیم36:
خمس
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَشْتَرِیَ مِنَ الْخُمُسِ شَیْئاً حَتَّى یَصِلَ إِلَیْنَا حَقُّنَا37:
مَنِ اشْتَرَى شَیْئاً مِنَ الْخُمُسِ لَمْ یَعْذِرْهُ اللَّهُ اشْتَرَى مَا لَا یَحِلُّ لَه38:
خُذْ مَالَ النَّاصِبِ حَیْثُمَا وَجَدْتَهُ وَ ادْفَعْ إِلَیْنَا الْخُمُس39:
لَعْنَةُ اللَّهِ وَ الْمَلَائِکَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِینَ عَلَى مَنْ أَکَلَ مِنْ مَالِنَا دِرْهَماً حَرَاماً 40:
انفال
نَحْنُ قَوْمٌ فَرَضَ اللَّهُ طَاعَتَنَا لَنَا الْأَنْفَالُ وَ لَنَا صَفْوُ الْمَال41:
ظُلِمْنَا فَیْئَنَا وَ ذَهَبُوا بِه42:
28. غصب زمین
مَنْ خَانَ جَارَهُ شِبْراً مِنَ الْأَرْضِ جَعَلَهُ اللَّهُ طَوْقاً فِی عُنُقِهِ مِنْ تُخُومِ الْأَرْضِ السَّابِعَةِ حَتَّى یَلْقَى اللَّهَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُطَوَّقاً إِلَّا أَنْ یَتُوبَ وَ یَرْجِع43:
مَنْ أَخَذَ أَرْضاً بِغَیْرِ حَقٍّ کُلِّفَ أَنْ یَحْمِلَ تُرَابَهَا إِلَى الْمَحْشَر44:
29. غصب مال
فَلَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِهِ فَکَیْفَ یَحِلُّ ذَلِکَ فِی مَالِنَا45:
الْحَجَرُ الْغَصْبُ فِی الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا46:
إِنَّ اللَّهَ یَغْفِرُ کُلَّ ذَنْبٍ یَوْمَ الْقِیَامَةِ إِلَّا مَهْرَ امْرَأَةٍ وَ مَنِ اغْتَصَبَ أَجِیراً أَجْرَهُ 47:
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِه48:
لَا یَصْلُحُ شِرَاءُ السَّرِقَةِ وَ الْخِیَانَةِ إِذَا عُرِفَت49:
أَنَّ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ ع کَانَ لَا یَرَى الْحَبْسَ إِلَّا فِی ثَلَاثٍ رَجُلٍ أَکَلَ مَالَ الْیَتِیمِ أَوْ غَصَبَهُ أَوْ رَجُلٍ اؤْتُمِنَ عَلَى أَمَانَةٍ فَذَهَبَ بِهَا50:
قُلْتُ لِأَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع جُعِلْتُ فِدَاکَ إِنَّ هَؤُلَاءِ الْمُصَدِّقِینَ یَأْتُونَّا وَ یَأْخُذُونَ مِنَّا الصَّدَقَةَ فَنُعْطِیهِمْ إِیَّاهَا أَ تُجْزِی عَنَّا فَقَالَ لَا إِنَّمَا هَؤُلَاءِ قَوْمٌ غَصَبُوکُمْ أَوْ قَالَ ظَلَمُوکُمْ أَمْوَالَکُمْ وَ إِنَّمَا الصَّدَقَةُ لِأَهْلِهَا51:
30. غصب مقام
إِذَا حَضَرَ سُلْطَانٌ مِنْ سُلْطَانِ اللَّهِ جِنَازَةً فَهُوَ أَحَقُّ بِالصَّلَاةِ عَلَیْهَا إِنْ قَدَّمَهُ وَلِیُّ الْمَیِّتِ وَ إِلَّا فَهُوَ غَاصِب52:
إِذَا دُعِیَ أَحَدُکُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلَا یَسْتَتْبِعَنَّ وَلَدَهُ فَإِنَّهُ إِنْ فَعَلَ أَکَلَ حَرَاماً وَ دَخَلَ غَاصِبا53:
31. غصب یک زن
فِی رَجُلٍ غَصَبَ امْرَأَةً نَفْسَهَا قَالَ قَالَ یُضْرَبُ ضَرْبَةً بِالسَّیْفِ بَلَغَتْ مِنْهُ مَا بَلَغَت54:
سُئِلَ أَبُو جَعْفَرٍ ع- عَنْ رَجُلٍ اغْتَصَبَ امْرَأَةً فَرْجَهَا قَالَ یُقْتَلُ مُحْصَناً کَانَ أَوْ غَیْرَ مُحْصَن55:
إِذَا اغْتَصَبَ أَمَةً فَاقْتُضَّتْ فَعَلَیْهِ عُشْرُ قِیمَتِهَا وَ إِنْ کَانَتْ حُرَّةً فَعَلَیْهِ الصَّدَاق56:
15. مصادیق خاص و تطبیق مصادیق
32. اولین کسی که حقش غصب شده است
فی امیر المومنین: أَوَّلُ مَنْ غُصِبَ حَقَّه57:
33. غصب ناموس
فِی تَزْوِیجِ أُمِّ کُلْثُومٍ فَقَالَ إِنَّ ذَلِکَ فَرْجٌ غُصِبْنَاه58:
34. برداشتن مالی که غصب نیست
أَ یَجِیءُ أَحَدُکُمْ إِلَى أَخِیهِ فَیُدْخِلُ یَدَهُ فِی کِیسِهِ فَیَأْخُذُ حَاجَتَهُ فَلَا یَدْفَعُهُ قُلْتُ مَا أَعْرِفُ ذَلِکَ فِینَا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع- فَلَا شَیْءَ إِذاً قُلْتُ فَالْهَلَاکُ إِذاً فَقَالَ إِنَّ الْقَوْمَ لَمْ یُعْطَوْا أَحْلَامَهُمْ بَعْد59:
35. غارت شهر انبار
سُفْیَانَ بْنِ عَوْفٍ الْغَامِدِی: می گوید که معاویه به او در غارت شهر انبار گفته بود : َ وَ احْرُبِ الْأَمْوَالَ فَإِنَّهُ شَبِیهٌ بِالْقَتْلِ وَ هُوَ أَوْجَعُ لِلْقُلُوب60:
16. راه درمان رذیله
36. برای صاحب مال
اسلام داشتن مایه آرامش
روی عن امیر المومنین : فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ الْإِسْلَام ... حِلْماً لِمَنْ حُرِب61:
37. برای غاصب
یادآوری عذاب
وَ اللَّهِ لَأَنْ أَبِیتَ عَلَى حَسَکِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً أَوْ أُجَرَّ فِی الْأَغْلَالِ مُصَفَّداً أَحَبُّ إِلَیَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللَّه سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى وَ رَسُولَهُ- یَوْمَ الْقِیَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ وَ غَاصِباً لِشَیْءٍ مِنَ الْحُطَام62:
تقوا و توجه به خواست الهی
وَ ایْمُ اللَّهِ یَا عُمَرُ لَأَکْلُ الشَّعِیرِ وَ سَفِّ الْخُوصِ وَ الِاسْتِغْنَاءُ بِهِ عَنْ رَفِیعِ المَطْعَمِ وَ الْمَشْرَبِ وَ عَنْ غَصْبِ مُؤْمِنٍ [^حَقَّهُ]: وَ ادِّعَاءُ مَا لَیْسَ لَهُ بِحَقٍّ أَفْضَلُ وَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى63:
توجه دادن به عدم پذیرش اعمال
مَنِ اقْتَطَعَ مَالَ مُؤْمِنٍ غَصْباً بِغَیْرِ حَقِّهِ لَمْ یَزَلِ اللَّهُ مُعْرِضاً عَنْهُ مَاقِتاً لِأَعْمَالِهِ الَّتِی یَعْمَلُهَا مِنَ الْبِرِّ وَ الْخَیْرِ لَا یُثْبِتُهَا فِی حَسَنَاتِهِ حَتَّى یَتُوبَ وَ یَرُدَّ الْمَالَ الَّذِی أَخَذَهُ إِلَى صَاحِبِه64:
لَوْ أَنَّ النَّاسَ أَخَذُوا مَا أَمَرَهُمُ اللَّهُ بِهِ فَأَنْفَقُوهُ فِیمَا نَهَاهُمْ عَنْهُ مَا قَبِلَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَخَذُوا مَا نَهَاهُمُ اللَّهُ عَنْهُ فَأَنْفَقُوهُ فِیمَا أَمَرَهُمُ اللَّهُ بِهِ مَا قَبِلَهُ مِنْهُمْ حَتَّى یَأْخُذُوهُ مِنْ حَقٍّ
وَ یُنْفِقُوهُ فِی حَق65:یَا کُمَیْلُ- انْظُرْ فِی مَا تُصَلِّی وَ عَلَى مَا تُصَلِّی إِنْ لَمْ یَکُنْ مِنْ وَجْهِهِ وَ حِلِّهِ فَلَا قَبُول66:
برقراری عدالت و دادن حق به صاحبش
الْغَصْبَ کُلَّهُ مَرْدُود67:
لَا یَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ یَتَصَرَّفَ فِی مَالِ غَیْرِهِ بِغَیْرِ إِذْنِه68:
لَیْسَ لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَق69:
سَمِعْتُ عَلِیّاً ع یَقُولُ لِشُرَیْحٍ- انْظُرْ إِلَى أَهْلِ الْمَعْکِ وَ الْمَطْلِ وَ دَفْعِ حُقُوقِ النَّاسِ مِنْ أَهْلِ الْمَقْدُرَةِ وَ الْیَسَارِ مِمَّنْ یُدْلِی بِأَمْوَالِ النَّاسِ إِلَى الْحُکَّامِ فَخُذْ لِلنَّاسِ بِحُقُوقِهِمْ مِنْهُمْ وَ بِعْ فِیهَا الْعَقَارَ وَ الدِّیَار70:
فِی رَجُلٍ أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ أَنَّهُ غَصَبَ جَارِیَةَ رَجُلٍ فَوَلَدَتِ الْجَارِیَةُ مِنَ الْغَاصِبِ قَالَ تُرَدُّ الْجَارِیَةُ وَ الْوَلَدُ عَلَى الْمَغْصُوبِ مِنْهُ إِذَا أَقَرَّ بِذَلِکَ الْغَاصِب71:
توجه به خواست صاحب حق یا مال
إِذَا حَضَرَ سُلْطَانٌ مِنْ سُلْطَانِ اللَّهِ جِنَازَةً فَهُوَ أَحَقُّ بِالصَّلَاةِ عَلَیْهَا إِنْ قَدَّمَهُ وَلِیُّ الْمَیِّتِ وَ إِلَّا فَهُوَ غَاصِب72:
إِذَا دُعِیَ أَحَدُکُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلَا یَسْتَتْبِعَنَّ وَلَدَهُ فَإِنَّهُ إِنْ فَعَلَ أَکَلَ حَرَاماً وَ دَخَلَ غَاصِبا73:
تنبیه غاصب
فِی رَجُلٍ غَصَبَ امْرَأَةً نَفْسَهَا قَالَ قَالَ یُضْرَبُ ضَرْبَةً بِالسَّیْفِ بَلَغَتْ مِنْهُ مَا بَلَغَت74:
سُئِلَ أَبُو جَعْفَرٍ ع- عَنْ رَجُلٍ اغْتَصَبَ امْرَأَةً فَرْجَهَا قَالَ یُقْتَلُ مُحْصَناً کَانَ أَوْ غَیْرَ مُحْصَن75:
أَنَّ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ ع کَانَ لَا یَرَى الْحَبْسَ إِلَّا فِی ثَلَاثٍ رَجُلٍ أَکَلَ مَالَ الْیَتِیمِ أَوْ غَصَبَهُ أَوْ رَجُلٍ اؤْتُمِنَ عَلَى أَمَانَةٍ فَذَهَبَ بِهَا76:
إِذَا اغْتَصَبَ أَمَةً فَاقْتُضَّتْ فَعَلَیْهِ عُشْرُ قِیمَتِهَا وَ إِنْ کَانَتْ حُرَّةً فَعَلَیْهِ الصَّدَاق77:
لَا یُحْبَسُ فِی السِّجْنِ إِلَّا ثَلَاثَةٌ الْغَاصِبُ وَ مَنْ أَکَلَ مَالَ الْیَتِیمِ ظُلْماً وَ مَنِ اؤْتُمِنَ عَلَى أَمَانَةٍ فَذَهَبَ بِهَا وَ إِنْ وَجَدَ لَهُ شَیْئاً بَاعَهُ غَائِباً کَانَ أَوْ شَاهِدا78:
عدم اجازه فروش مال غصبی
لَا یَصْلُحُ شِرَاءُ السَّرِقَةِ وَ الْخِیَانَةِ إِذَا عُرِفَت79:
نموّ مال غصبی برای صاحب مال است
الْغَاصِبِ یَعْمَلُ الْعَمَلَ أَوْ یَزِیدُ الزِّیَادَةَ فِیمَا اغْتَصَبَ قَالَ مَا عَمِلَ أَوْ زَادَ فَهُوَ لَهُ وَ مَا زَادَ مِمَّا لَیْسَ مِنْ عَمَلِهِ فَهُوَ لِصَاحِبِ الشَّیْءِ وَ مَا نَقَصَ فَهُوَ عَلَى الْغَاصِب80:
الفائق فی غریب الحدیث
کتاب العین
الغارات (ط - القدیمة)، ج2، ص: 321
تحف العقول، النص، ص: 77
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج3، ص: 233
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 73
مناقب آل أبی طالب علیهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج4، ص: 45
مناقب آل أبی طالب علیهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج1، ص: 123
تحف العقول، النص، ص: 181
الغارات (ط - القدیمة)، ج1، ص: 83
الإرشاد فی معرفة حجج الله على العباد، ج2، ص: 184
بقره 188
نساء 10
مطففین 1- 3
کتاب العین
وسائل الشیعه
تهذیب الاحکام
نهج البلاغه
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج1، ص: 131
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 124
کمال الدین و تمام النعمة، ج2، ص: 521
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 511
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج4، ص: 136
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 511
من لا یحضره الفقیه، ج2، ص: 41
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج6، ص: 294
من لا یحضره الفقیه، ج4، ص: 12
عوالی اللئالی العزیزیة فی الأحادیث الدینیة، ج1، ص: 364
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج4، ص: 32
تحف العقول، النص، ص: 174
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 382
الغارات (ط - القدیمة)، ج2، ص: 321
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 91
وسائل الشیعة، ج9، ص: 485
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج2، ص: 480
من لا یحضره الفقیه، ج2، ص: 41
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج1، ص: 545
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج4، ص: 136
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج4، ص: 122
کمال الدین و تمام النعمة، ج2، ص: 522
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج1، ص: 186
وسائل الشیعة، ج9، ص: 536
من لا یحضره الفقیه، ج4، ص: 12
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج6، ص: 294
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج2، ص: 480
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 510
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 382
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج2، ص: 480
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 228
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 263
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج4، ص: 40
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج3، ص: 206
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج6، ص: 270
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 189
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 189
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج7، ص: 482
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج4، ص: 569
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 346
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج2، ص: 174
الغارات (ط - القدیمة)، ج2، ص: 321
الغارات (ط - القدیمة)، ج1، ص: 83
نهج البلاغة (للصبحی صالح)، ص: 346
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج1، ص: 131
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال، النص، ص: 273
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج4، ص: 32
تحف العقول، النص، ص: 174
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج1، ص: 542
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسی)، ج2، ص: 480
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج6، ص: 294
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 412
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 556
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج3، ص: 206
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج6، ص: 270
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 189
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 189
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج7، ص: 263
تهذیب الأحکام (تحقیق خرسان)، ج7، ص: 482
الإستبصار فیما اختلف من الأخبار، ج3، ص: 47
الکافی (ط - الإسلامیة)، ج5، ص: 228
دعائم الإسلام، ج2، ص: 486